ما قاله الخازن في العرب!
قال جهاد الخازن فى عموده اليومى "عيون وآذان" بجريدة الحياة (26-7-2001م) أن أكبر كذبة تتردد منذ عقود حتي صدقها بعضنا هى أن العرب أثرياء. وقال الخازن أن الأرقام عن الثراء العام والفردى فى العالم كله، والتى يفترض أنها لا تكذب، تؤكد أن العرب فقراء فى كل شيء. ووجد الخازن أن رصد مجلة "بزنس ويك" الأمريكية فى أحد أعدادها الصادرة فى شهر يولية الماضى لأكبر ألف شركة فى العالم، لم يتضمن أى شركة عربية. وأشار الخازن إلي أن المجلة نشرت بعد ذلك قائمة لأكبر 200 شركة فى الأسواق النامية، فوجد فيها ثلاثة شركات عربية فقط هى؛ البنك العربى (الأردن) ومركزه 150، وشركة موبينيل (مصر) ومركزها 182، وشركة أونا (المغرب) ومركزها 190. بينما ضمت القائمة خمس شركات إسرائيلية. أى أن 250 مليون عربى لهم ثلاث شركات، أى شركة لكل 83 مليون عربى؛ وخمسة ملايين إسرائيلى لهم خمس شركات، أى شركة لكل مليون!
هن كذلك .. منذ الصغر!
أكدّت دراسة بريطانية أن الفروقات الجينية بين الجنسين تساعد الإناث فى السنوات الأولي من العمر علي سرعة تعلم النطق بصورة أسرع مما هى عليه عند الذكور. وشملت الدراسة، التى نشرتها صحيفة "لو جورنال سانتيه" الفرنسية، نحو ألفى طفل من الجنسين لاكتشاف الفروقات فى قدراتهم الإدراكية فى عمر عامين إلي أربعة أعوام. وكشفت نتائج الدراسة أن الإناث أسرع تعلماً للنطق من الذكور.
انتبهو يا شباب!
أثبتت دراسة اجتماعية، قادها عالم الاجتماع الإيطالى ويلى باسينى، أن 66% من المراهقين الإيطاليين يعانون من مشاكل جنسية بعد سماع الموسيقي. وقد أجريت الدراسة علي 500 شخص تتراوح أعمارهم بين 16 و24 سنة. ويقول باسينى؛ إن الموجات الموسيقية القوية تسبب نقصاً فى الاستجابة الجنسية وزعزعة لهرمونات الدماغ، حيث تمنع هذه الموجات الدماغ من التحكم بالمهام الحيوية فى الجسم وخاصة الهرمونات الجنسية.