بتـــــاريخ : 2/21/2009 10:15:20 AM
الفــــــــئة
  • اســــــــلاميات
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 761 0


    اسماء الله الحسنى بالشرح

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : بنت مصرية | المصدر : www.ibtesama.com

    كلمات مفتاحية  :
    اسماء الله الحسني شرح
    الله
    وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه
    الرحمن
    كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين
    الرحيم
    هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
    الملك
    هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .
    القدوس
    هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .
    السلام
    هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .
    المؤمن
    هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .
    المهيمن
    هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .
    العزيز
    هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .
    الجبار
    هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد .
    المتكبر
    هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء .
    الخالق
    هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .
    البارىء
    هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .
    المصور
    هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .
    الغفار
    هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .
    القهار
    هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .
    الوهاب
    هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .
    الرزاق
    هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .
    الفتاح
    هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض .
    العليم
    هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء
    القابض الباسط
    هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط .
    الخافض الرافع
    هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .
    المعز المذل
    هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله .
    السميع
    هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير .
    البصير
    هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات .
    الحكم
    هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه .
    العدل
    هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه
    اللطيف
    هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم .
    الخبير
    هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون .
    الحليم
    هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .
    العظيم
    هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء .
    الغفور
    هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم .
    الشكور
    هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم .
    العلي
    هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا .
    الكبير
    هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) .
    الحفيظ
    هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل .
    المقيت
    هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد .
    الحسيب
    هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله .
    الجليل
    هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص .
    الكريم
    هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله .
    الرقيب
    هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء .
    المجيب
    هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه .
    الواسع
    هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء .
    الحكيم
    هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل .
    الودود
    هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه .
    المجيد
    هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر .
    الباعث
    هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد .
    الشهيد
    هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله .
    الحق
    هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة .
    الوكيل
    هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه .
    القوي
    هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة .
    المتين
    هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين .
    الولي
    هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم .
    الحميد
    هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه .
    المحصي
    هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل .
    المبدىء
    هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال .
    المعيد
    هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة .
    المحيي
    هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت .
    المميت
    هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء .
    الحي
    هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت .
    القيوم
    هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم .
    الواجد
    هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده .
    الماجد
    هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة .
    الواحد
    هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه .
    الصمد
    هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .
    القادر
    هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه .[




    كلمات مفتاحية  :
    اسماء الله الحسني شرح

    تعليقات الزوار ()