1- إعداد رسالة ُتبعث بالإيميل يخاطب فيها المسؤولون في المؤسسات الإعلامية (صحف، مجلات، فضائيات، إذاعات..) توصي بتفعيل المقاطعة إعلاميا والدعوة لتوسيع دائرة المقاطعة، لتشمل المقاطعة الدبلوماسية.
2- إعداد رسائل تبعث بالإيميل أو الفاكسات للجهات الحكومية المعنية بالتجارة، والإعلام، والخارجية، والعلاقات الدبلوماسية؛ لحثها على المقاطعة السياسية والاقتصادية على جميع المستويات.
3- إعداد خطاب موجه إلى مجلس الشورى ومجلس القضاء الأعلى وهيئة كبار العلماء وغيرها، من الدوائر والمجالس الشرعية الرسمية؛ يوضح فيه حجم مسؤوليتهم في نصرة النبي- صلى الله عليه وسلم-، وخطورة توانيهم عن تفعيل مناصبهم في ذلك، وكذا بؤسهم إن سكتوا عن إصدار بيان في أعظم قضية يرمى بها المسلمون في زمن الذلة والغثائية.
4- مخاطبة المحامين والقضاة لإقامة دعاوى فيما يلي:
أ - إقامة دعوى قضائية محلية على الرسام الدنماركي، يطالب فيها بالمثول أمام المحكمة الشرعية الإسلامية للقضاء فيه بما شرع الله عز وجل.
ب- إقامة دعوى قضائية ممثالة على جميع رؤساء تحرير الصحف الدنماركية المشاركة في هذه الجريمة النكراء.
ج- إقامة دعوى قضائية على استيراد المنتجات الدنماركية وتواجد شركاتها وشركائها في البلاد.
5- إعداد رسائل دعوية لمسلمي الدنمارك بتحمل مسؤولية نصرة النبي- صلى الله عليه وسلم- بما يمليه عليهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، على منهج صحابته الكرام لا على منهج المخذلين اللئام.
6- إعداد خطابات تبعث بالفاكس أو الإيميل لتحميل خطباء المساجد وأهل العلم الكبار وطلبة العلم والدعاة جميعا مسؤولية نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يتحملوا بيان الحكم في شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم، وما يلزم المسلمون اتجاه هذه القضية الكبرى، وإيضاح أن هذه أكبر قضية حورب بها المسلمون، وهي أعظم من احتلال فلسطين وتدنيس الأقصى، وأعظم من انتهاك حرمات المسلمين، وأبشع من قتلهم وتشريدهم والاستيلاء على ممتلكاتهم وظلمهم، فهي رأس القضايا بعد لا إله إلا الله.
7- توزيع المطويات والمنشورات التي تحث على مقاطعة الدولة الدنماركية، وذلك في المحلات التجارية الصغيرة والكبيرة.
8- تشجيع الشباب على تعليق الملصقات واللافتات التي تعبر عن حبهم للنبي- صلى الله عليه وسلم- على سياراتهم وفخرهم بمقاطعة الدنمرك؛ لأن في هذه المظاهر إغاظة لليهود والنصارى والدنماركيين والعلمانيين.
9- مخاطبة الجهات الإعلانية مثل شركات الدعاية والإعلان في الطرق، وكذا الفضائيات وعلى رأسها قناة المجد ونصحها في أن تتبوأ مسؤوليتها تجاه نصرة- النبي صلى الله عليه وسلم- في عدم السماح بنشر أي إعلان لأي منتج دنماركي.
10- تشجيع التجار المسلمين الغيورين على القيام بحملات دعائية إعلانية نصرة للنبي صلى الله عليه وسلم، يعلنون من خلالها مقاطعتهم للمنتجات والمعاملات التجارية الدنماركية أسوة بما فعلت أسواق السدحان سابقا.
11- إعداد خطابات تهديدية لكل متجر كبير أو مستورد ثبت تورطه في المسارعة برفع المقاطعة السابقة عن المنتجات الدنمركية، ووعيده بشن حملات إعلامية لمقاطعة أسواقه، إن استمر في بيع منتجات الدنمارك.
12- إقامة غرفة عمليات للمشاركات الصوتية، يتم التنسيق فيما بين أفرادها للقيام بمداخلات صوتية في البرامج الإذاعية والفضائية، بحيث يطرح موضوع خطورة التواني عن نصرة- النبي صلى الله عليه وسلم-، والحث على تفعيل المقاطعة على اختلاف أنواعها ومستوياتها، وتكون مهمة غرفة العمليات تحديد موعد بث البرامج وتوزيع أرقام الاتصال الهاتفي بالبرنامج المباشر، ووضع رؤوس أقلام لما يجب أن يقال، والتنسيق بين الأفراد للاتصال بشكل متتابع بالبرنامج حتى نضمن نجاح ولو اتصال واحد على الأقل.
13- كتابة خطابات تبعث عن طريق الفاكس إلى جميع الشركات والمؤسسات التجارية الكبرى والمتوسطة، تدعو من خلالها لتفعيل المقاطعة التجارية على جميع مستويات التجارة، وحث أصحاب رؤوس الأموال للفوز بالجنة بنصرتهم للنبي- صلى الله عليه وسلم-، فيا من تتمنى جوار النبي صلى الله عليه وسلم، في الجنة كن قدوة في نصرته بمالك وتجارتك.
14- بث قناة إعلامية على البالتوك أو الانسبيك (برنامجي محادثة وبث حي على الإنترنت) لتوجيه وترشيد الانتفاضة في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، على مستوى العالم ككل، تدار من قبل مجموعة متخصصة في ذلك إعلاميا وتبث بواقع ساعتين يوميا على الأقل.
15- كتابة المقالات في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، وضرورة رفع وتيرة وحدة المقاطعة بل والإشارة إلى ضرورة العمل (المَسْلمي - نسبة إلى محمد بن مسلمة الصحابي الجليل) وذلك في طيات المقالات والتشجيع على ذلك؛ لأنه هو الحل الشرعي الناجع مع هؤلاء، ويتم نشر تلك المقالات عبر الإنترنت والصحف والمجلات والمداخلات الإذاعية.
16- إعداد رسائل الجوال ولكن بصيغة إبداعية تثير في النفس حب النبي صلى الله عليه وسلم، والشوق إلى لقائه، وفداه بالنفس قولا وفعلا لا ادعاءً وزورا.
17- حث طلاب المدارس والمعلمين على تخصيص حصص إذاعية في طابور الصباح وكذا حصص دراسية لطرح مشاريع توعوية بخطورة ما أقدم عليه الدنمارك، وأن هذا ديدن النصارى واليهود جميعا، وتفعيل الولاء والبراء في قلوب الناس.
18- مخاطبة الأطباء والصيادلة بعدم وصف أي دواء دنماركي للمرضى سواء بعثت هذه الخطابات بالفاكس أو البريد الإلكتروني أو سلمت باليد أو نشرة توزع على الصيدليات والمستشفيات.
19- التواصل مع المواقع والهيئات الخيرية المتخصصة في نصرة النبي صلى الله عليه وسلم، والتنسيق معها لتحمل جزء مناسب من الاقتراحات والخطط السابقة.
20- إعداد مجموعات عمل من الشباب النشطين والدعاة الغيورين وتوزيع الأعمال السابقة عليهم، بحيث يتم تفعيلها حسب الأولويات، وتدار هذه المجموعات عن طريق أحد العلماء أو أحد طلاب العلم الكبار.
المصدر إسلام تايم