هل إذا كان لك أخ أو أخت لا يصلي إلا في رمضان، ونصحته عدة مرات بالصلاة ولكنه لم يقبل النصيحة، إذا قاطعته ولم ترد عليه السلام، وكان أكبر منك بعدة سنوات، هل يعتبر ذلك قطيعة للرحم أم لا؟
هذه هو المشروع هذا هو الهدي والمشروع وليس بقطيعة بل هذا من إنكار المنكر ومن الجهاد في سبيل الله، هجران أهل المعاصي أمر مشروع وإذا نصحته واجتهدت ومع هذا لم ينفع فيه فهو كافر بهذا الترك، ترك الصلاة كفر أكبر وهو يستحق الهجر والابتعاد عنه والقطيعة له، حتى يتوب نسأل الله السلامة والعافية