|
إذا كان الميت تعاد إليه روحه، ويسأل ثم يعذب أو ينعم فلأي شيء لا ترى الناس شيئًا من ذلك ؟
إذا كان الميت تعاد إليه روحه، ويسأل ثم يعذب أو ينعم فلأي شيء لا ترى الناس شيئًا من ذلك ؟ |
ج. إن الله يحجب أبصارهم عن ذلك امتحانًا لهم ليظهر من يؤمن بالغيب ، ومن لا يؤمن به ذوي الشك والريب ولو رأى الناس ذلك لآمنوا كلهم ، ولم يصر فرق بين الناس ولم يتميز الخبيث من الطيب والرديء من الجيد . |
|