القارة السمراء بشمسها الحارقة التي تنير تاريخها العتيق ، لتلمع على منابر المساجد المزينة بالفسيفساء في المغرب و تدفئ أبو الهول و تمثال رمسيس في مصر و تنعكس على المياه اللازوردية لجزر الموريشوس . أفريقيا التي اختلطت بالاستعمار فجعل لكل جزء منها نكهة ، فالمغرب تتحدث الفرنسية و جنوب أفريقيا تزهو بالرؤوس الشقراء والعيون الزرقاء التي خلفتها البصمة الانجليزية . فاستعدوا لقرع الطبول ورحلات السفاري وروح المغامرة في أفريقيا .