احكى هذة القصة الصغيرة وتكاد تكون قصة حقيقية والبعض ممكن يقول عليها انها خيالية ولاكن اقول لكم انها حقيقة واترك كل واحد منكم رؤيتة لها
ابدأ هذه القصة بأن يوجد شاب يبلغ من العمر حوالى خمسة عشر عاما بالتقريب وكان فى الدراسة وكان قد رسب فى سنة من السنين الدراسية وعذم على ان يترك كل شىء من أجل النجاح فى دراستة ولكن قابل الحب الحقيقى وهو مجسد فى صورة فتاة كان اول لقاء لهم وكئن لم يرى فتاة من قبل وبالرغم أن السبب الرأيسى فى رسوبة فى دراستة هى الفتيات والقاء بهم تحت ستار كلمة الحب ولكنة اكتش بعدها انه كان مجرد حالة من حالات المرهقة او ما شبه ذلك :
وعند ما رأى هذا الحب الصادق ولآول مرة من قلبة :
وعن تجربتة مع الفتيات قال ان يوجد العديد من الصور المندرجة تحت كلمة الحب""
ومنها حب الجاة وهو حب الحبيب للأخر فى جاهه او مظهرة او ثرائه وهذا نوع"
ومنه حب الشهوة وأعذرونى انا لاابالغ وهو عندما يتلاقيا يجدون الذة الشهوانية""
وحب الآمتلاك اى امتلا الشخص للأخر قبل الذين من حولة خوفا من أن شخص منهم يذهب اليه وبمعنا يخطفة منها الآول"""
والآخير هو الحب الحقيقى الخالى من أى نذوات او نانية الشخص لشخصة وليس لمجرة جاهة او منظرة او اى نوع من الآنانية وحب الزات وهو ده الحب الحقيقى عندما يلتقيات يدق القلب بقوة:::: دء دء دء دء دء دء دءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
وهذا الحصل بالفعل الحب الحب .............................................
وعشنا سويا ايام بل سنين فى احلى وانضج ايام حياتنا وحلمت بأن نكون سويا فى تويج هذا الحب الجميل بزواجنا وعندها أعترضت حياتنا المادة ؛؛؛؛؛
ثم قررت السفر الى دولة ما لآكتسب منها وأرجع بالأمل الجميل ثم ااااااصتدمت الواقع المؤلم اننى كنت أحلم وراح كل الحم مع اليأس الذى كنت فى حالتة لآنى لم أعمل فى هذة الدولة ورجعة ورجعة معى خيبة الامل وأنا يأس
الحة عليا هذة الفتاة انى اتزوجها رغما عن والديها ولكنى رفضت لآنى كنت أحبها وأخاف عليها وتمنيت لها حياة سعيده مع غيرى وأحلف بالله انى لن استسلم لهذة الظروف ولكن لن يكتب لنا ان نكون سويا بالرغم من هذا الحب الكبيررررررررررررررر
ولكننا من حين لآخر نعرف أخبار كل مننا لللآخر بدون معرفة الأخر وهذة كانت القصة ولم تنتهى من قلبنا اذا مات الجسد فالقلب ينبض بالحب
[IMG]
[/IMG]