هاجرْتُ عنك إلى الرجا
لِ فكان عُرْفُهُمُ كنُكركْ
فرجَعَتُ مِنْ كَثَب إلي
كَ مُفرِّغاً نفسي لشُكرِك
ولما أرُومُ بما أقولُ زيا
دة ً في رفع ذِكرِكْ
لكِنَّهُ حقٌّ أوفّي
هِ عوانَكَ بعْدَ بِكْرِكْ
كم نعمة ٍ لك ملء فِكْ
رِي لا تُلاحِظها بفِكْرِك