1- عدم نسيان قضية فلسطين ، وتكرارها في المجالس ، وعند الزملاء .
2- التغيير يبدأ من الداخل ، قال تعالى { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } ، فتربية النفس التربية الصحيحة على عقيدة الإسلام هي الأساس .
3- الجهاد في سبيل الله ، فهو الطريق الأمثل لأخذ الحق ، ويكون بالنفس والمال ، فالأحداث تبين بوضوح أنه لن يقوم للدين قائمة إلا بذروة سنامه ، وكذلك على الشباب أن يستعدوا على التدريب العسكري ومواجهة العدو.
4- الدعاء وإعطاؤه قدره في أوقات الفراغ .. وقد يجلب الدعاء ما لا تجلبه ملاقاة الأعداء !!.
5- الصدقة ومدادهم بالأموال ودعم انتفاضتهم ؛ التي يعقد لواءها لنصرة الإسلام ، ورفع راية التوحيد .
6- اليقين بالنصر المؤزر المؤكد .
7- الإعلام بالقلم والصورة والمجاهدة بالمال وغيره .
8- تكرار ذكر مواقف البطولة والشجاعة فهي تحث على الروح على الجهاد، والتذكير بقصة صلاح الدين –رحمه الله – ، والدروس المستفادة منها .
9- دور الآباء مع أبنائهم وزرع العداء لليهود في نفوسهم ونصرة المســلمين ومعاونتهم .
10- دور المعلم في المدرسة وخصوصاً مدرس التاريخ والمواد الشرعية والعربية والفنية من خلال الرسم والتعبير .
11- دور إمام المسجد في الحي التابع له عن طريق قنوت أو نصيحة أو جمع همم المصلين وتحريك عواطفهم .
12- دور المرأة المسـلمة بحمل الهم للمسلمات والزوج والولد بتربـيـتـهم على الحزن من أجل انتهاك المقدسات .
13- دور المؤســــسات والمحلات التجاريــــة في الإعـــــلانات والحمــــــلات التسويـقـية وغــيرها .
14- تحرك رجــــال الأعمــــــال والتـــــــــجار بــــأموالــــهــــم .
15- الإنترنت ومجالاته الواسعة ، مثل ما حصل في تحطيم مواقع العدو على الإنترنت ، ولا ننس الرسائل القصيرة التي في الجوال ودورها الواسع في طرح القضية والتذكير بها .
16- مد يد العون لأيتام الشهداء والتبرع لهم .
17- تشجيع الجهات التي لها اهتمام كبير في قضية فلسطين ، وتشجيع الجهود الفعالة الجهادية والإشادة بهم .
18- المقاطعة الاقتصادية والمالية والدبلوماسية ، ولقد ألحقت باليهود خسائر فادحة منذ أن قامت المقاطعة ، وبشائر نتائج المقاطعة مستمرة الى هذه اللحظة .
19- التأكيد على ضعف المشركين والكفار في المجالس والتذكير بالعاقبة للمؤمنين .
20- غرس سنة الله المداولة بين الناس ، وأن أي دولة مهما كانت قوية ولكنها ظالمة فمآلها إلى السقوط .
وصـــلى الله عــلى نبيـــنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .