السؤال
لقد كنت أمارس الجنس واللواط - ولا زلت أمارس - وأنا أريد التوبة, وكنت أمارس مع أبناء الجار, وكان عمري12 سنة, وكنت أدعى بأجمل الأولاد من الجمال الذي رزقني الله إياه, وكنت نحيفًا, وكانوا في مثل عمري, وكانوا نحيفين وجميلين أيضًا, وكانوا يدعونني إلى مشاهدة أفلام تعلم كيفية عمل الجنس واللواط, وكنت أحب تلك الأفلام, وكنا كل ما أتينا إلى مشاهدة الأفلام نتعرى, وأحيانًا يحدث لمس للدبر أو القضيب, وأحيانًا نطبق ما نشاهده من كيفية عمل اللواط, وفي يوم من الأيام أتوني وقالوا: إن صديقنا مريض -وصديقنا هذا كان يمارس معنا – وكانوا لابسين بناطيل من النوع الضيق, وكنت لابسًا مثلهم, وعندما انحنيت بصورة الركوع للسلام على الصديق خلعوا ملابسهم, وتعروا - ولم أدرِ ما يفعلون لأنهم كانوا خلفي - وفي لحظة خلعوا لي ملابسي, وأصبحنا عارين, ومارسنا اللواط ومص الذكر, وتم إنزال المني من كل واحد منا, وفي المدرسة يتحرشون بي, مثل أن يضمونني من الخلف, وأشعر برأس الذكر, وكأني سوف أمارس, والبعض يقبلني في فمي أو خدي, وغالبًا ما تحدث أو يأتيني ويقول لي: أريد أن أمص ذكرك, وقد حصلت مع واحد من أبناء جاري, ونزل المني, فأرجو إيجاد حل لي, فإلى الآن يتم التحرش بي من جميع أبناء الجيران, وأنا أوافق إذا دعوني.