بدأت فرق من المهندسين والفنيين التابعين لقطاع القصور والآثار، بإشراف شركة المقاولون العرب، فى ترميم مبنى المجمع العلمى، الذى تم تدميره فى أحداث مجلس الوزراء الأخيرة، فيما يقوم حاليًا مجموعة من المتطوعين بجمع أعداد كبيرة من الكتب المحترقة وإرسالها من خلال سيارات خاصة إلى دار الكتب.