مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
أعتقد أن القرآن أشرف كتاب أنزله الله سبحانه وتعالى على أشرف أنبيائه محمد r وهو آخر الكتب الإلهية نزولاً ، وهو ناسخ لجميع الكتب قبله وحكمه باق إلى يوم القيامة . لا يمكن أن يلحقه تغيير ولا تبديل ، وهو أعظم آية على نبوة نبينا محمد r ؛ لكونه أعظم المعجزات . ...
اعتقاد العلماء الأعلام أن الإنجيل المتداول الآن له أربع نسخ ألفها أربعة ، بعضهم لم ير المسيح عليه السلام أصلاً ، وهم : متى ، ومرقص ، لوقا ، ويوحنا .وإنجيل كل من هؤلاء مناقض للآخر في كثير من المطالب . وقد كان للنصارى أناجيل كثيرة غير هذه الأربعة ، لكن بعد رفع سيدنا عيسى عليه السلام إلى السماء بأكثر من مائتي سنة عولوا على إلغائها ما عدا هذه الأربعة تخلصًا من كثرة التناقض ، وتملصًا من وفرة التضاد والتعارض . ...
أعتقد أن الإنجيل كتاب من كتب الله سبحانه وتعالى أنزله على المسيح عيسى عليه السلامُ ؛ وذلك لبيان الحقائق ، ودعوة الخلقِ لتوحيد الخالق ، ونسخ بعض أحكام التوراة الفرعية على حسب الاقتضاء ، والتبشير بظهور خاتم الأنبياء ...
أعتقد أن الزبور كتابٌ من كتب الله سبحانه وتعالى أنزله على سيدنا داود عليه السلام ، وهو عبارة عن أدعية وأذكار ومواعظ وحِكم . وليس فيه أحكامٌ شرعية ؛ لأن داود عليه السلام كان مأمورًا باتباع الشريعة الموسوية . ...
اعتقاد العلماء الأعلام أن التوراة الموجودة الآن قد لحقها التحريف ، ومما يدل على ذلك أنه ليس فيها ذكر الجنة والنار وحال البعث والحشر والجزاء مع أن ذلك أهم ما يُذكر في الكتب الإلهية ، ومما يدل أيضًا على كونها محرفة ذكر وفاة موسى عليه السلام فيها في الباب الأخير منها والحال أنه هو الذي أنزلت عليه . ...
أعتقد أن التوراة كتاب من كتب الله سبحانه وتعالى أنزله على كليمه موسى عليه السلام ؛ وذلك لبيان الأحكام الشرعية والعقائد الصحيحة المرضية والتبشير بظهور نبي من بني إسماعيل وهو نبينا عليه الصلاة والسلام ، والإشارة إلى أنه يأتي بشرع جديد يهدي إلى دار السلام ...
أعتقد أن لله تعالى كتبًا أنزلها على أنبيائه ، وبين فيها أمره ونهيه ووعده ووعيده . وهي كلام الله تعالى حقيقة بدت منه بلا كيفية قولًا ، وأنزلها وحيًا . من تلك الكتب: التوراة ، والإنجيل ، والزبور ، والقرآن . ...
هو أن نعتقد أن الله سبحانه موصوف بالكلام وأن كلامهُ لا يُشْبِهُ كلامنا ؛ فإن كلامنا مخلوق فينا وبواسطة آلة من فمٍ ولسانٍ وشفتين ، وكلامهُ سبحانه وتعالى ليس كذلك . ...
هو أن نعتقد أن الله سبحانه وتعالى موصوف بالبصر وأنه بكل شيء بصيرٌ ، يُبْصرُ حتى النملة السوداء في الليلة الظلماء وأصغر من ذلك ، لا يخفى عن بصره شيءٌ في ظاهر الأرض وباطنها وفوق السماء وما دونها ، لكن بصره سبحانه ليس كبصرنا ؛ فإن بصرنا يكون بواسطة العين ، وبصره سبحانه ليس بواسطة شيء ...
هو أن نعتقد أن الله سبحانه وتعالى موصوف بالسمع وأنه يسمع كل شيء سِرًّا كان أو جهرًا ، لكن سمعَهُ سبحانه وتعالى ليس كسمعنا فإن سمعنا بواسطة الأذن ، وسمعه سبحانه ليس بواسطة شيء . ...