مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
[باب: صلاة أهل الأعذار] والمريض يعفى عنه حضور الجماعة وإذا كان القيام يزيد في مرضه: صلى جالسا، فإن لم يطق: فعلى جنبه، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- لعمران بن حصين: صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنب رواه البخاري . وإن شق عليه فعل كل صلاة في وقتها فله: الجمع بين الظهر والعصر، وبين العشاءين، في وقت إحداهما. ...
[باب: صلاة الجماعة والإمامه] وهي فرض عين للصلوات الخمس على الرجال حضرا وسفرا، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لقد هممت أن آمر بالصلاة أن تقام، ثم آمر رجلا يؤم الناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار متفق عليه . ...
باب صلاة التطوع وآكدها: صلاة الكسوف؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- فعلها وأمر بها. وتصلى على صفة حديث عائشة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- جهر في صلاة الكسوف في قراءته، فصلى أربع ركعات في ركعتين، وأربع سجدات متفق عليه . ...
الثانية هي الأولى، فمثلا لو كبر في الأولى وقرأ الفاتحة وما تيسر، ثم لم يركع؛ بل سجد من القيام مباشرة سجدتين بينهما جلسة ثم قام، ولما كمل القراءة تذكر أنه لم يركع في الأولى، فيلغي الأولى وتصير الثانية هي الأولى؛ حتى تتم الصلاة، فلا بد أن يأتي به، ولو سلم ولم يأت به فصلاته باطلة، ولو كان سهوا أو جهلا، وهكذا إذا كان إماما أو منفردا، وقد ترك الفاتحة في ركعة، أو ترك القيام في ركعة مع القدرة، فلا يعتد بتلك الركعة التي ترك فيها هذا الركن. ...
* فالزيادة: كأن يركع ركوعين في ركعة واحدة سهوا، فيعتبر أتى بركن زائد، فيجبره بسجود السهو، وكذا لو سجد في الركعة ثلاث سجدات فيعتبر قد زاد ركنا، وكذلك لو قام إلى ركعة خامسة فيعتبر قد زاد قياما، وكذلك زيادته جلسة -مثلا- غير جلسة الاستراحة كأن يقوم ويجلس ساهيا يعتقد أنه بين السجدتين فقد زاد جلوسا. ...
وصلاة الجمعة والعيد والكسوف والاستسقاء نهارية، ولكن يجهر بها، لأنها تجمع حلقا كثيرا، فاحتيج إلى إسماعهم، فقد لا يكون بعضهم يسمع القرآن إلا في مثل ذلك الوقت. ...
[باب: نواقض الوضوء] وهي: الخارج من السبيلين مطلقا، ...
بالنفس، وذلك هو الاستنثار، ثم الغرفة الثانية، ثم الثالثة كذلك. فالاستنشاق نشق الماء، يعني: اجتذابه بالنفس، والاستنثار نثره، أي: دفعه بقوة النفس؛ فلذلك سموه استنشاقا واستنثارا، والحركة التي يجتذب بها بشمه بأنفه، ثم بدفعه بنفسه هذه لا يمكن كتابتها، لذلك قالوا: إنها من الحركات التي تنقل بالسماع. وفي ذلك يقول بعضهم: ...