مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
بعض الدعاة يحتجب عن المشاركة في وسائل الإعلام بسبب رفضه لسياسة الصحيفة أو المجلة التي تعتمد على الإثارة في تسويق أعدادها... فما رأي سماحتكم؟ ...
كيف تفسرون إحجام بعض الدعاة عن التعاون مع وسائل الإعلام.. وكيف يمكن تجاوز تلك الفجوة وإيجاد قناة مفتوحة بين الدعاة ووسائل الإعلام؟ ...
واقع الدعوة الآن كيف تقيمونه؟ وما هي المحاور التي يجب التركيز عليها في ظل المستجدات الحالية والتحديات المعاصرة؟ ...
مر ثلاثه من الدعاه الى دين الله الإسلام بقوم كانوا يعبدون النار والعياذ بالله فدعوا القوم إلى عباده الله الواحد وترك عباده النار ولكن القوم لم يستجيبوا لهم. ...
بين الحين والآخر تقوم إسرائيل بالتلويح بإلغاء معاهدة السلام بينها وبين مصر مع أنها تعرف أن الشعب المصري لا تشرفه معاهدة السلام مع إسرائيل؛ إلا أنه يضغط على النظام المصري لمعرفته أن النظام لديه حسابات معقدة فيما يتعلق بالفاتورة الباهظة التي يتعين دفعها حال رجوع حالة الحرب بين مصر وإسرائيل فضلا عن حدوث الحرب فعلا. ...
من أعظم الزمر يوم القيامة بل هي تأتي بعد النبيين والصديقين زمرة الدعاة إلى الله عز وجل. (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (33) فصلت) هذا هو الشرط: ...
الحسد والكبر مرضان قلبيان خبيثان حذر منهما الشارع الحكيم، وبين خطرهما على المسلمين عموما وعلى الدعاة خصوصا، وأن هذين المرضين مرضان إبليسيان نسبة إلى "إبليس" فهو أول من فعل ذلك، وقد قص الله علينا في محكم التنزيل ما فعله إبليس عندما أمر الله الملائكة بالسجود لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى أن يسجد لآدم حسدا له وتكبرا عليه. ...
فبين الحين والآخر تقوم إسرائيل بالتلويح بإلغاء معاهدة السلام بينها وبين مصر مع أنها تعرف أن الشعب المصري لا تشرفه معاهدة السلام مع إسرائيل؛ إلا أنه يضغط على النظام المصري لمعرفته أن النظام لديه حسابات معقدة فيما يتعلق بالفاتورة الباهظة التي يتعين دفعها حال رجوع حالة الحرب بين مصر وإسرائيل فضلا عن حدوث الحرب فعلا. ...
فإن الله سبحانه وتعالى إنما خلق الجن والإنس ليُعبد وحده لا شريك له، وليُعظم أمره ونهيه وليعرف بأسمائه وصفاته، كما قال عز وجل: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ}[1] وقال عز وجل: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[2]، وقال عز وجل: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا}[3]. ...
إن مما يحزن الداعية في هذه الأيام كثرة الجفاء بين الأخوان والأصحاب فتجد أحدهم يجفو ويهجرمن له الفضل في هدايته وتربيته وصلاح أمره وتجد الأخر يجفو إخوانه وأقرانه فى الدعوة إلي الله الذين طالما جلس معهم فأفادوه وأفادهم ...