مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كان شابا يحلم بالنجومية الساحقة والجماهيرية العريضة والتميز بالألوان الغنائية وكان ضمن المشاركين في برنامج ستار أكاديمي وسوبر ستار لكن المولى عز وجل منّ عليه بالتوبة .. واليوم هو الإنسان المؤمن الذي عاد إلى رشده وإلى ربه فقد أصبح شخصا مستقيما نادما على ما سلف من سنوات حياته التي قضاها بين السهر والغناء والموسيقى ومعصية الله عز وجل في كل شؤونه وتصرفاته .. ...
يقول الشيخ تركي الغامدي :بعد أن انتهيت من إلقاء إحدى المحاضرات جاءني شاب وقال :إني أريد أن أحدثك ، فلما جلست معه قال : إني قد تأثرت بما سمعت آنفاً وإني والله لا أريد إلا التوبة.فقلت : حسناً ما صنعت ، وأبشر بتوبة الله عليك وأبشر بالخير .. وأثناء حديثي إليه عن فضائل التوبة إذا به يهز رأسه ويطرق به إلى الأرض ويرفعه ويفعل ذلك مراراًَ ، ثم قال لي : يا شيخ ممكن تضربني ؟. ...
من إخواننا التائبين عن الذنب .. المقرين للرب ،، أخونا الشيخ صلاح الراشد .. والذي يعمل حالياً أميناً للجنة التعريف بالإسلام ، ومدير عام لجنة إعانة البعوث الطلابية ورئيس قسم الإرشاد والتوجيه الديني في إدارة التعليم بالكويت ، وخطيب مسجد ، ومقدم برامج عن الإسلام في القنوات الإنجليزية .. ولكن قبل أن يتبوء هذه المناصب كيف كانت حياته ،، وكيف كانت طريق العودة ...
هكذا تكون لذة الخيانة قصة ليست من نسج الخيال !!... كان في رغدٍ من العيش ؛ يحسده عليه وعلى وظيفته ومنصبه أقرانه ؛ يجري عليه رزقه بكرةً وعشياً ؛ يتقلب في نعم الله تعالى .. لكن .. دونما حمدٍ ولا شكر .عقد صداقةً متينة ؛ وربط وشائج حميمة ؛ مع من كان سبباً في إخراج آدم من الجنة ؛ مع إبليس الرجيم ! ...
أنقل هذه القصة بواسطة داعية ثقة مؤمن بالله تعالى حدثنا عن شاب تنكرلدينه ونسى ربه وغفل عن نفسه . كان يضرب به المثل في التمرد والعناد حتى لقد بلغ من أذيته للناس أن دعا عليه الكثير بالهلاك ليريح الله الناس من شره . وعظه بعض الدعاة فما قبل ، نصحوه فما سمع ، حذروه فما ...
إن الشريط الإسلامي وسيلة عظيمة من وسائل الدعوة، وإن استعمالك لهذا الشريط جزء من الدعوة إلى الله عز وجل، فبادر بإسماع هذا الشريط من عرفتَ ومن لم تعرف، فلعل الله أن ينفع به) بهذه العبارة يختم بعض أصحاب التسجيلات الإسلامية مواد أشرطتهم.. وهي عبارة طيبة.. فكم من عاصٍ وعاصية، وكم من مجرم، وكم من فاجر هداه الله وفتح على قلبه بعد سماع شريط، سمع فيه عن الجنة والنار أو القبر وأهوال الآخرة أو غير ذلك مما يحيي القلب، ويوقظ الضمير... ...
في إحدى المدارس الابتدائية بمقديشيو تجمّع المعلّمون والإداريّون ، ومعهم مدير المدرسة ، يستمعون بشغف إلى ذلك الفتى الأسمر النحيل وهو يشدو بصوته الساحر ، ويردّد أبياتاً من عيون الشعر العربيّ ..كانت الصومال وقتها تعيش الحقبة الاشتراكية من عهد الرئيس (( سياد بري )) فكان لا بدّ لموهبة الفتى أن تسخّر في هذا الاتجاه ، فتسابق الشعراء في تنظيم قصائد المدح والإشادة بالرئيس وعهده ، كي ينشدها الفتى الذي ذاع صيته في مدارس العاصمة ، وأصبح محطّ أنظار مسؤولي التعليم ...
الطريق إلى الله عز وجل مفتوح أمام التائبين ، ومهما كانت الذنوب والآثام فرحمة الله قد وسعت كلّ شيء ، وهو القائل سبحانه : ((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ اَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) ( الزمر : 53) .هكذا بدأت الممثلة التائبة هدى رمزي حديثها للمجلّة ، أمّا رحلتها إلى الهداية فترويها بقولها :منذ نشأتي الأولى وأنا في الوسط الفنّي ، فوالدي كان منتجاً ومخرجاً ، وشقيقي الأكبر كذلك ، بعد تخرّجي من كليّة الإعلام – قسم الإذاعة والتلفزيون ، سلكت طريق الفنّ لعدّة سنوات ، ظللت خلالها أفكّر كثيراً في جدوى هذا العمل المليء بالذنوب . ...
(فابيان) عارضة الأزياء الفرنسية، فتاة في الثامنة والعشرين من عمرها، جاءتها لحظة الهداية وهي غارقة في عالم الشهرة والإغراء والضوضاء.. انسحبت في صمت.. تركتْ هذا العالم بما فيه، وذهبتْ إلى أفغانستان لتعمل في تمريض جرحى المجاهدين الأفغان وسط ظروف قاسية وحياة صعبة.تقول فابيان:لولا فضل الله عليّ ورحمته بي لضاعت حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ).ثم تروي قصتها فتقول: ...
إنّه شاب نيجيري ، تبدو على وجهه علامات القوّة والشكيمة ، بدأت رحلته من الإسلام الوراثي المغلوط ، إلى النصرانية المحرّفة ، ثم إلى الإسلام من جديد ، ولكنّه الإسلام الصحيح . أمّا تفاصيل رحلته فيرويها بنفسه ، يقول : تعرّفت على الإسلام منذ طفولتي المبكّرة ، وهذا أمر بدهي بحكم إسلام الأسرة الوراثي ، وبدأت تجربتي مع الإسلام تقريباً في أوّل مرحلة للتعليم ، كنت في التاسعة من العمر حين التحقت بالمدرسة الإسلامية الصغرى في نيجريا بناء على رغبة والدي الذي كان يشجعني يحدّثني عن الإسلام ، ويقول لي : إنّ الدين الإسلاميّ عُني بالحياة كلّها ، وبكلّ ما يمتدّ على أديم الأرض المضطرب ، وتشرّبتُ المعاني التي لقّنني إيّاها ، ورسخت في ذهني ، فقد تعلّمت منه أنّ الإسلام جعل لكلِّ مشكلة حلاً ، ولكلّ عملٍ صالحٍ ثواباً ، ولكلّ عملٍ سيءٍ عقاباً ، ولكلّ مستغفر وتائب أجراً ، وهذه القناعات لم تفارقني حتّى داخل الكنيسة يوم أن لبست ثوب النصرانية المحرّفة ...