مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كم كانت تسحرني ابنة خالتي ذات العشرون ربيعاً بطبعها الهادئ وسلوكياتها الرفيعة..كما كانت تشدني إلى دروب الورع وسبل السلام بحديثها العذب وثقافتها العريقة وحيائها الشديد،كانت فتاة ذات منهج سلمي في هذه الحياة المتخبطة في عالم الفتن والشهوات،كانت مخلوق شفاف ينهل من الفضيلة ما استطاع ليغدق به على سواه،لهذا أصبحت إيمان مضرباً للأمثال بين فتيات العائلة حيث اتسمت بوضوح الرؤية ورجاحة العقل بالإضافة إلى المثل السامية التي كانت تترجمها إلى أعمال حميدة من خلال تعلقها الشديد بكتاب الله حفظاً وتلاوةً وتطبيقاً. كانت تشعل غيرتي حين آتي بسلوك خاطي وتعاتبني أمي وهي تقول : ...
في الجهل ... أو زمن الغفلة ... سمّه ما شئت ... عشتُ في سباتٍ عميق ... ونوم متصل ... ليلٌ لا فجر له .... وظلام لا إشراق فيه ... الواجبات لا تعني شيئاً .... والأوامر والنواهي ليست في حياتي ... الحياةُ متعةٌ ... ولذة ... الحياة هي كل شيء .. غردتُ لها .. وشدوتُ لها ...
بدت أختي شاحبة الوجه نحيلة الجسم.. ولكنها كعادتها تقرأ القرآن الكريم.. ...
بداية:- كان هذا الشاب مسرف على نفسه بالمعاصي وخاصة (النساء) فكم من بيت هدمه وكم من اسره تفرقت بسببه وكان في كل مره ينجوا ففكر اهله بحل حتى يرجع عن هذا الطريق فكروووا ووصلوا الى ان يزوجوه ولكن من يرضى بهذا ... الكل يعرف سلوكه ...فكروووا ووجدوا انها تصلح له فهي يتيمةو..... المهم تزوج هذا الرجل بهذه الفتاة وعاشت معه سنين حتى انجبت .... ...
طلبت مني صديقة عزيزة على قلبى ان اكتب قصة توبتى وقد وعدتها ومن وقتها وانا لا ادرى من اين ابدأ وكيف لى ان ابدأ اخاف ان اكون من المجاهرين فكيف بي وانا العابدة التقية النقية ان اسرد قصة قصة فتاة ضائعة!!!! تتساقط دموعى على خداى كلما مر شريط الذكريات امامي وكيف لا واليوم هو عيد ميلادى ولنتوقف عند عيد ميلادى العشرين الذى احتفلت به خارج المنزل كنت فى الصف الثانى الجامعى فتاة جميلة تتفجر انوثتها بشعرها الطويل وملابسها العارية وروحها الجميلة وخفة الدم كنت السلاح الذي لا يقاومه احدا ممن عرفوني كنت شديدة الغرور واحب ان ارى اى شاب يقع فى غرامى لكنى لم اغرم بأحد... ...
انا فتاة في العشرين من عمري ولدت في اسرة متواضعه،، يملؤها الايمان والطاعة وحب الخير ،، فابي يعمل في وظيفة اكثر من ممتازة وامي كذلك ،، لم نحتج يوما شيئا ومنعونا منه ،، كانت تربيتنا صالحه منذ الصغر فكان ابي بالاضافة الى عمله يؤذن ويأم بالمصلين في المسجد ويخطب على المنابر في المساجد في ايام الجمع وغيرها حافظا لكتاب الله متبعا لاحكامه ومطبقا لها ،، كذلك كانت امي داعية واعظة بين اقاربنا وجيراننا وحتى في مكان عملها فكلما اجتمعنا كانت تحدثنا بخواطر واحاديث تملؤها العظة والعبرة ،، لم نكن نعرف التلفاز وقتها لم يكن ذا اهمية بالنسبة لنا فكل همنا منذ الصغر حفظ ايات القرآن وتلاوته بافضل تجويد تعلمناه وكل هذا ونحن في السن الخامسة والسادسه ،، توفي والدي اثناء الغزو العراقي ،،، ...
كنت طالب بالثانوية العامة وكنت اخرج من حصص الدين اتمشى فى ساحة المدرسةالمهم التقيت مع احد اصحابى وعندما علم ان خروجى من الفصل لاننى نصرانى بدا يكلمنى عن الاسلام وكنت استمع له قليلا وعند ذهابى الى البيت جلست افكر بعض الشيء من كلامه ثم تجاهلت ما قال لى ومرت الايام ففكرت الذهاب الى صالة التزلج واثناء اللعب سقطت على الارض ولم اعد اتمكن من المشى من شدة الالم ثم اردت الاتصال باحد معارفى لكى ياتى ياخذنى الى البيت جاءنى بعض الشباب وعرض على المساعدة ...
انا العنود هلال راشد أبلغ من العمر21 سنة من ام مصرية واسمها ( ايمان ) المعروفة باسم ( منى ) وتحمل الجنسية الاماراتية في الوقت الحالي مطلقة من ابي ومتزوجة من شخص عديم الشخصية عماني الجنسية وذلك لمصلحه حتى يحصل على الجنسية الاماراتية اسمه ( عبد الله ) ويعمل في الشرطة في ابوظبي ومن اب مواطن من دولة الامارات واسمه (هلال راشد ) وانا طالبة في كلية التقنية في العين اتمتع بجمال لافت الا ان مأساتي ابتدأت منذ طلاق والداي حيث انهما كانا دائمي الشجار وذلك بسبب ان ابي كان يشك في سلوك امي وبعد ان احتد الخلاف بينهما قام والدي بتطليق والدتي وتراكني انا واختي واخواني الثلاث لدى والدتي ...
نظرا للتأثير الذي تركته ، قصة توبة أبي الشيخ سعيد الزياني في الكثير من شبابنا وشاباتنا بل في شرائح مختلفة من المسلمين ، ارتأيت أن أبعث لكم هذه القصة مكتوبة من طرف أبي (كتبها بنفسه) حتى تكون مكان القصة التي نشرت من قبل والتي نقلت من شخص إلى آخر مما جعل فيها زيادة ونقصانا وعبارات لم يقلها والدي . وبهذا تكون القصة المعتمدة هي هذه التي أبعث إليكم . والله الموفق ...
كانت أم سعيد امرأة متميزة في مجتمعها - قبل أن تكون أم فنان وإعلامي مشهور ثم أم داعية بعد توبته – فقد كانت امرأة مثقفة ، منهومة بقراءة الكتب ولها مكتبة كبيرة في بيتها ...