مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
هل تصح توبة مرتكب كبيرةٍ لها حد في الإسلام كالسرقة والزنا دون إقامة الحد عليه، نرجوا الإفادة مع ذكر الأدلة من الكتاب والسنة؟ ...
فسرني ذلك كثيرا، وشكرت لجلالتكم هذا العمل، ورأيت الكتابة إلى جلالتكم في ذلك شاكراً وراجياً من جلالتكم إصدار الأمر الكريم بتحكيم الشريعة المطهرة في المملكة الأردنية ...
ما حكم الإسلام في إقامة المشاريع الإسلامية على أيدي جماعات تبشيرية مسيحية كانت أم يهودية؟ ...
هناك بعض الإخوان يقولون بوجوب دعوة الكفار، على كل مسلم مستطيع وأنه يجوز للمسلم أن يقيم بين الكفار ويتشبه بهم في سبيل دعوتهم إلى الإسلام، وأن هذه الدعوة لا تحتاج إلى علم ولا فقه، استناداً على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بلغوا عني ولو آية)) ما صحة قولهم هذا، وهل هناك فقه خاص لمثل هذه الدعوة، وهل هذه الدعوة فرض عين أم فرض كفاية؟ ...
تقام في المستشفى عدة جماعات للصلاة والمساجد قريبة فهل يلزم من بقربها الذهاب للمسجد أم نكتفي بهذه الجماعات داخل المستشفى؟ ...
إذا ارتكب المسلم إثماً يستحق الحد والقصاص أو التعزير ولم يقام عليه هذا العقاب، ولم يعلم عنه أحد ، وتاب توبة نصوحاً ، فهل يعاقب يوم الحساب على هذا العمل أم لا؟ ...
أنا شاب عمري إحدى وعشرين سنة، وفي سن المراهقة ارتكبت الكثير من المعاصي، منها الكبير ومنها الصغير ومنها ما يستوجب إقامة الحد، ولكن ستر الله حال دون إقامته، والآن تبت إلى الله توبة نصوحاً، وأصبحت نادماً على كل ما بدر مني، وسؤالي: هل يقبل الله سبحانه وتعالى توبتي دون إقامة الحد، أم لا بد من إقامة الحد ثم إعلان التوبة؟ أفيدوني جزاكم الله خير الجزاء. ...
ما حكم الإسلام فيمن يزني أو يشرب الخمر أو يسرق في مجتمع لا يطبق الشرع وأراد أن يتوب إلى الله، هل توبته دون أن يقام عليه الحد في الدنيا تستوجب العذاب في الآخرة؟ ...
ما الحكم في رجل زنى بإحدى قريباته وعمره سبعة عشرة عام، وعمر هذه المرأة اثنا عشر عام تقريبا فإذا كان الحكم الجلد عليه، فهل يجوز أن يجلده إمام المسجد الذي يصلي فيه وعلى انفراد أم أنه لا يجوز هذا؟ ...
رجل ارتكب كبيرة وتاب إلى الله توبةً نصوحا، ولكنه ستر نفسه، ولم يعلم أحدٌ بذلك إلا الله -عز وجل-، ولم يقام عليه الحد في الدنيا، فهل إقامة الحد في الدنيا شرطٌ لقبول التوبة والتطهر من ذات المعصية، وما موقفه يوم القيامة، هل سيقام عليه حد العذاب أو يعذب بمقدار ما اقترف، علماً بأنه تاب توبة نصوحاً؟ أفيدونا بشيء من التفصيل ...