مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
فيجب أن يكون مرجعا لهم، وإذا كان مرجعا لهم فهو مرجع للأمة، مرجع لها في قصص الأنبياء وما وقع عليهم، مرجع لها في الآخرة، وما يكون فيها وما يحدث فيها، مرجع لهم في الأحكام والحلال والحرام، وما يحل من ذلك وما يحرم، مرجعا لهم في الاعتبار والأمثال ونحوها، يجب أن يكون مرجعا للجميع؛ لأنه من الله. ...
*الآية الثانية: قول الله تعالى في سورة البقرة: وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة:75]. يعني: قد كانوا فيما مضى يسمعون كلام الله المنزل على أنبيائه في التوراة والإنجيل وغيرها من الكتب النبوية السماوية، يسمعونه ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه، يحرفونه تحريفا معنويا، أو تحريفا لفظيا. ...
تسميته كلاما، أو تسمية ما جاء عنه كلاما، والأدلة عليه كثيرة، والعرب لا تعرف الكلام إلا للنطق، يقولون: هذا كلام فلان، يعني: ما تكلم به وما تلفظ به، وقد استعمل ذلك في نظمهم ونثرهم، وكذلك استعمله النبي -صلى الله عليه وسلم- في أحاديثه، ومنه قوله عليه السلام: أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد فسماها كلمة مع أنها نطق. ...
رابعهم، فهو عالم بما يقول كل منهم، ولا خمسة يتناجون سرا بكلام خفي إلا ويسمعهم الله تعالى، ويكون سادسهم، فهو عالم بهم، وكأنه بينهم، وهو -سبحانه وتعالى- على عرشه وفوق سماواته، ومع ذلك مطلع على أعمال عباده، ورقيب عليهم، ولا يخفى عليه منهم خافية، كذلك قوله في آخر الآية: إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ أي: أن الله محيط بكل شيء علما، فقد بدأها بقوله: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وختمها بقوله: إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ فدل على أن المراد كمال العلم. ...
سورة القصص في قوله: فَأَوْقِدْ لِي يَاهَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ [القصص: 38]. لعلي أتخذ بناء رفيعا أصعد إليه حتى أصل إلى السماء لأنظر هل في السماء إله كما يقول موسى أم لا، فأنا أظن أنه من الكاذبين، ليس في السماء إله، هذا دليل على أن موسى بلغ فرعون أن إلهه في السماء. ...
خامسا: وصفه بأنه محفوف لقوله تعالى: وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ [الزمر: 75]. فدل على أنه شيء محسوس ليس هو الملك. سادسا: وصفه بإضافته إلى الله لقوله تعالى: رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ [غافر: 15]. يعني: رب العرش، ووصفه بالرفع هنا على ظاهره، ففي هذه الآيات وأمثالها كثير بيان أن العرش زائد على الملك. ...
وإن قيل: سميا يعني: من تسمى بالله، سواء أكان محقا أو مبطلا، أو من نفسه أو من غيره، فلا نعلمه، وهذه من النفي العام؛ لأنه يدخل فيها نفي جميع النقائص، يعني: هل تعلم له سميا، أي: مساميا له في قدرته، أو مساميا في استطاعته، أو سميا في ملكه وتصرفه ونحو ذلك، الجواب: لا أعلم له سميا، فليس لله من يشابهه. ...
في هذه الآيات التي ساقها المؤلف -رحمه الله- إثبات صفة العزة لله عز وجل. *الآية الأولى: قوله: وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ رد على المنافق الذي قال: لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ فرد الله عليه بقوله: وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ . ...
[وقوله: إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا [النساء: 149]. وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [النور: 22]. ...
* قوله تعالى: وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ [النمل: 50]. يخبر الله تعالى فيها عن الذين مكروا بصالح -عليه السلام- لما حاولوا أن يقتلوه هو ومن معه، وقال تعالى: وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ...