مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
<سؤال> س 3: من طلب العلم لأجل غرض دنيوي هل يلحقه الوعيد الوارد في الحديث؟ ...
<سؤال> س 2: ما علاج الفتور الذي يمر بطالب العلم ؟ ...
فنقول: إن الإنسان يتعلم ولو بلغ الستين أو السبعين؛ فإن باب العلم مفتوح، ووسائله مهيأة، وليس هناك عوائق، ونعرف أن كثيرا من الصحابة أسلموا وهم كبار السن، منهم ابن الستين وابن السبعين سنة، ومع ذلك تعلموا، وكذلك التابعون الذين دخلوا في الإسلام وقد أسنّوا، تعلموا وأصبحوا حفظة وعلماء ورواة، لا شك أن هذا ليس عذرا أن يكون الإنسان قد تجاوز السن الذي يتعلم فيه فيترك التعلم. ...
ثانيا: أن تنوي شرف العلم وشرف العلماء، إذا عرفت أن للعلم فضلا، وأن العلماء لهم شرف، ولهم ميزة، يرفعهم الله -تعالى- بهذا العلم، إن الله يرفع بهذا العلم أقواما ويضع به آخرين، يقول الله -تعالى- وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ . ...
وبعد أن عرفنا أهمية وفضل تعلمه نذكر بعض الأسباب التي تكون وسيلة إلى تعلمه وتحصيله، وتسمى آدابا ووسائل يتوصل به طالب العلم إلى أن يبارك الله -تعالى- في أيامه، ويبارك في علومه، ولو كانت علوما قليلة: ...
الواجبُ هو ما كان مكلفا به كل إنسان؛ فإن كل فرد من الأمة مطالب بالعمل، مطالب بالعبادات أن يتعبد بها، ولا شك أن التعبد على جهل لا يقبل؛ فلأجل ذلك فرض عليك أن تتعلم ما أنت مأمور بالعمل به، حتى لا تتخبط في الأعمال، فإن التخبط في العمل والعمل على جهل وسيلة وذريعة إلى رد العمل وعدم قبوله وعدم إجزائه. ...
جـ 33: الأصل أن الاعتكاف يقصد منه التفرغ للعبادة من الصلاة والذكر والفكر والدعاء والقراءة مع الانقطاع من الشواغل والملهيات والشهوات ...
س 19: إذا كان هذا المعتكف من طلاب العلم فهل يقضي وقته في الدروس العلمية أم التفرغ للعبادة؟ ...
فتحقق بذلك ضعف الرواية بعدم القطع، وترجحت الرواية الأولى والحمد لله، وقد عرفت بهذا مستند من أثبت عن أحمد فيه روايتين، ومن رجح عنه إفادة الظن، وهو ما فهموه من هذه الرواية الموهمة، فلا تنخدع بتتابع أهل الأصول على ترجيحهم عنه ما اختاروه، فعذرهم كما قدمنا عدم التمكن في علم الحديث ، وعدم الرجوع إلا إلى كتب أهل الكلام. ...
وهكذا إذا قدر الله مثلا أن هذه الأرض تنبت كذا وكذا شجرة فلا بد أن تنبته في الزمن الذي حدد، وأن هذه الشجرة أو هذه النبتة تنبت في اليوم الفلاني وتفنى في اليوم الفلاني، وتثمر كذا وكذا، وعلم عدد أوراقها كما في قوله تعالى: وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا ( الأنعام:59 ) فعلم ذلك وحدوده داخل في هذه الآية: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ( القمر:49 ) ؛أي: بمقدار وزمان ، محدد أوله وآخره. ...