بالفيديو فنون عمل القهوة ...
البيوتي فيرجن كذبه لا تنطوي على أحد ولا حتى على الأبله ولا يحل مشكل البكاره. ياأخوات البيوتي فيرجن م ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
كان صلى الله عليه وسلم لطيف البشرة، رقيق الظاهر، لا يُشافِه أحداً بما يكرهه حياءً وكرم نفس. وعن عائشة رضي الله عنهما: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا بلغه عن أحد ما يكرهه لم يقل: ما بالُ فُلان يقُولُ كَذا؟، ولَكِن يقولُ: ما بالُ أقوامٍ يصنعون، أو يقولون كذا؟!، يَنهى عنه، ولا يُسمِّى فاعله ...
عندما نتعرف على مصدر الشعور بالخجل وعلى الرسائل الضمنية التي تأتي معه، سنجد المعلومات التي نتلقاها عادة سخيفة وترتبط بشكل واضح بالشخص الذي يصدرها، وعندما نكتشف ما قيل تماما فإننا سنتمكن من التعرف عليه ونعيد الشعور بالمسئولية تجاهه ...
إن الإنسان عندما يعرض على الآخرين شعوره أو مشاعره أو مآسيه فهم يستغلونها، وفي بعض الأحوال يعيدونها عليه ويحدثونه عنها ويعيرونه بها؛ فيكون الشخص الذي قال ما بداخله في نظر نفسه إنساناً عارياً أمام الآخرين، ...
إن تقديرنا لأنفسنا هو رفض الشعور بالذنب دون سبب، وأن نبذل قصارى جهدنا لتصحيح ما اقترفنا من ذنوب بالفعل ...
عندما يواجه الناس أي خسارة قد تكون بسيطة، على سبيل المثال: فاتورة قيمتها بسيطة أو عدم تسلم خطاب متوقع. أو قد تكون خسارة مؤثرة مثل فقدان ابن أو ابنة أو زوج عن طريق الموت أو الطلاق أو فقدان وظيفة هامة، أو موت شخص عزيز؛ فهذا الفقدان للعزيز على أنفسنا يكون مصحوباً بالمشاعر والخطوات التالية ...
حكمة الفصل: "كان الخليفة عبد الملك بن مروان إذا دخل عليه رجل من أفق من الآفاق قال: أعفني من أربع وقل ما شئت: لا تكذبني، فإن الكذوب لا رأي له. ولا تجبني إلا عما أسألك، فإنني فيما لم أسألك عنه في شغل، ولا تطرني (أي لا تمدحني)، ...
كنت أجلس مرة مع مريض كان مديره يقوده إلى الجنون، ففي كل مرة يكون هناك تغطية إعلامية لعملهم أو منح جائزة، يظهر رئيسه فجأة في المقدمة لينال المديح!، وتُسلط عليه الأضواء!، علما بأنه لم يكن له صلة بالموضوع!!، فكان المريض يجد سلوك رئيسه مغضبا ...
للحظات حاول أن تجرب هذا الوهم: افترض أنك فعلا تريد استحسان كل الناس لك وأن هذا شيء ممكن، وأكثر من ذلك شيء سليم... الآن مع تذكر ما ذكر أعلاه يا ترى ما هي أفضل الطرق لتحقيق هذا الهدف؟ ...
والإخلاص بهذا المعنى: ثمرة من ثمرات "التوحيد" الكامل لله تبارك وتعالى، الذي هو إفراد الله عز وجل بالعبادة والاستعانة، والذي يعبر عنه قوله سبحانه في فاتحة الكتاب وأم القرآن: (إياك نعبد وإياك نستعين). والذي يناجي به المسلم ربه في صلواته كل يوم ما لا يقل عن سبع عشرة مرة ...
تحويل الأعمال العادية إلى عبادات: والإخلاص هو "إكسير" الأعمال، الذي إذا وضع على أي عمل ولو كان من المباح أوالعادات حوله إلى عبادة وقربة لله تعالى، وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لسعد: "إنك ما تنفق نفقة تبغي بها وجه الله تعالى إلا أثبت عليها، حتى اللقمة تضعها في في (أي فم) امرأتك". ...