مشاكل التعلم عند الأطفال ...
سلوك الطفل العدواني وكيفية علاجه ...
كشف باحثون بريطانيون أن الرضع الذين يستمعون إلى كلام بلغات أجنبية فى الشهور التسعة الأولى من حياتهم يجدون سهولة أكبر فى التقاط اللغات فى المدرسة أو فى سن الشباب مقارنة بغيرهم ...
نود أن نسأل عن مصطلح التقويم التربوي، فهو مصطلحٌ نسمع به كثيراً، خاصّة في فترات الاختبارات، فما معناه وما هو المراد به؟ ...
يعد التحصيل الدراسي المدخل الرئيس الذي يمكن من خلاله التعرف على مشكلات رسوب او اخفاق بعض الاطفال في المدارس الابتدائية، والذين لايستطيعون ان يكونوا مثل اقرانهم من الاطفال الاخرين في قدرة التعلم واكتساب المعلومات المختلفة، ...
لقد تطور مفهوم المنهج الدراسي مثلما تطورت المفاهيم التربوية الأخرى فان تعقد مشاكل الحياة واشتباك مصالح الأفراد والجماعات شمل جميع النواحي وتغلغل في كل منعطف وزاوية فيها وبالطبع أصاب التربية والتعليم نصيب وافر منها فضلاُ عن التغيرات في الأسس والأساليب التربوية لجعلها ملائمة للمطالب الحيوية الجديدة التي تتلاءم مع أساليب الحياة الجديدة ...
مِنْ فضلِ اللهِ على عبادهِ أنْ جعلَ لهم مواسمَ يحيونَ فيها بطريقةٍ مختلفةٍ عمَّا اعتادوه؛ ففي تغييرِ النِّظامِ الحياتي فوائدُ كثيرةٌ على الفردِ والمجتمع، وما شهرُ رمضانَ الأجلِّ إلاَّ مثالٌ صريحٌ على هذهِ الهباتِ الرَّبانية؛ ...
الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلّا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله، أمّا بعد ...
تتلخص الفكرة في انتقاء عدد من السنن، والآداب النبوية التي غابت عن حياتنا، أو كادت، وبالقطع فإنّ الهدف من هذا الانتقاء: أن نعمل على تذكير أنفسنا، ومن تحت يدنا من المتربّين بهذه السنن، ...
هذا البرنامج عبارة عن مقترح ملخصه: أن يتم إطلاق تسميات على أسابيع المركز، ووصفها بشعارات تحمل مغزىً نافعاً. ...
التربية تريد منهجاً يمتاز بخصائص ومميزات ترقى به إلى مستوى الكفاية في بنائه, ذلك أن العمل الأساسي للنمو الثقافي يكمن في بناء منهج مدرسي يستطيع فيه كل فرد أن يتعلم من خلال عملية التربية الجديدة, ليصبح إنساناً بنمط ثقافي جديد فيه تلاءم واضح بين التربية السائدة خارج المدرسة وتلك التي تكون داخلها. ...
أنا أكره المدرسة" جملة يرددها بعض الطلاب جهرة ويرددها الكثير منهم سراً. هذه الجملة الصغيرة في محتواها الكبيرة في معناها تعكس إحساس الطالب السلبي تجاه المدرسة التي في الأصل ينبغي أن يحبها ويستمتع بوجوده فيها لا أن يكرهها وينتظر بشوق لحظة الخروج منها ...