مشاكل التعلم عند الأطفال ...
سلوك الطفل العدواني وكيفية علاجه ...
أقبل والحياء في وجهه وعينيه .. ...
تعددت مصادر المعرفة وتنوعت فلم تعد قاصرة علي المصادر الورقية بل دخل الانترنت كأحد المصادر الكبرى للمعرفة ، وقد استلزم كل هذا العالم المعلوماتي استحداث طرق جديدة للقراءة تتماشي وهذه الثورة المعلوماتية ، هذه الطرق علي تنوعها وتعددها تنتمي لعلم "القراءة السريعة" ...
كشف باحثون بريطانيون أن الرضع الذين يستمعون إلى كلام بلغات أجنبية فى الشهور التسعة الأولى من حياتهم يجدون سهولة أكبر فى التقاط اللغات فى المدرسة أو فى سن الشباب مقارنة بغيرهم ...
أظهرت دراسة فرنسية حديثة أن 75في المائة من الأطفال فوق سن 18 شهراً يظهرون رفضاً قاطعاً لبعض أنواع الطعام التي تقدم لهم ولايتناولون سوي بعض الأنواع المحددة التي يختارونها بدقة شديدة ...
فإن نعم الله عز وجل لا تحصى، وعطاياه لا تعد، ومن تلك النعم العظيمة وأجلها نعمة الأبناء، قال الله تعالى المَالُ وَالبَنُونَ زِينَةُ الحَيَوةِ الدُّنيَا الكهف46لا يَعرفُ عِظَم هذه النعمة إلا من حُرم منها، فتراه ينفق ماله ووقته في سبيل البحث عن علاج لما أصابه. ...
تتألّف نظرية جاردنر في الذكاءات المتعدّدة من سبعة أنواع من الذكاءات ، النوع الأوّل والثاني تم تقييمها كنموذج في المدارس ، والثلاث التالية ذكاءات تتعلّق بالفنون ، والنوعين الأخيرين تعدّ من الذكاءات الشخصية . ...
عندما يبدأ المراهق يفكر، في هذه الفترة من حياته، في إعداد نفسه للاستقلال ماديا يبدأ في الشعور بالحاجة إلى التوجيه إلى مهنة معينة يقوم عليها مستقبل حياته ...
وقد يلجأ المراهق إلى حل الأزمة عن طريق عكس السابق تماما، وهو طريق الانتماء إلى إحدى الجماعات السياسية أو الدينية المتطرفة وعادة ما يكون نشاط هذه الجماعة موجها نحو محاولة إحداث تغييرات جذرية في الممارسات التقليدية، أو نحو التورط في تغيير النظام القائم عن طريق استخدام العنف وتؤدي العضوية في هذه الجماعات إلى إزالة القلق عند المراهق، عن طريق الشعور بالتوحد مع جماعة منظمة لها أهداف واضحة ونظام قيمي محدد وإن كان موجها توجيها هداما وليس بناء . ...
وجد بالبحث أن المراهقين الذين يمكن أن نصفهم في فئة المغتربين هم أولئك الذين يشعرون باليأس من إصلاح الأمور والغضب من مظاهر الادعاء والتظاهر ورفض هذه المظاهر كذلك فهم يشعرون بالإحباط ونفاذ الصبر وعدم القدرة على احتمال المظاهر المادية للمدينة الحديثة ...
كلما قرب المراهق من مرحلة الرشد تتسع أمامه بالطبع مجالات التصرف والسلوك لتشمل مواقف وأفرادا أكثر تنوعا وأشد تعقيدا مما كان عليه الأمر من قبل ويجد المراهق نفسه عندئذ أمام أسئلة ومشكلات لم يسبق له التعرف لها، ويجب عليه، لكي يجيب عن هذه الأسئلة أو يحل هذه المشكلات أن يتخذ قرارات تتضمن أحكاما قيمية معينة، لم تستقر لديه بعد في ظل هذه الظروف التي شرحناها ...