هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ولا انت ولا غيرك ولا حتى السنين السود ... تخلي دمعتي تنزل على خدي واذرفها... انا ادري منيتك انك تشوفني وانا مهدود ...ولكن اغسل ايدك محال دموعي اذرفها ...
الحب لا تبحث عنه حولك انما ابحث عنه في قلبك ...
كان يراها وهي تذهب وتعود.... تبعها مرات عدة لكن خجله منعه من الحديث معها سأل عنها وعن أهلها .... أُعجب بأخلاقها كان هو شابا عاديا ولم يكن ملفتا للانتباه ...
ترى اذا كانت قلوبنا هي الكــأس المكســوره فكم مره كسرنا قلوبنا ؟ فــي لحظات الحــب الصــادقه نفتح لهم قلوبنا ونهبهم الحــب بلا تردد نمنحهم الامان بلا حــدود ونغمض اعيننا على حلمنا الجميل معهم ونحسن اليهم قدر استطاعتنا ...
مثلك انا لي قلب ..... لكن مااااا غدر ... مثلك انا اقدر احب ..... اناااا مثلك بشر ... تخون العهد وتكذب ..... وتقول انته اللي تخون ... اقول انا يا معذبي ..... ما اقدر على ذبح االعيون ... وحبك اللي شااايلة ..... ما كنت ابيه يصبح عذاااب ...
مشكلتي أهواك أنا من يوم لاقيتك.. لا ارتحت في قربك و لا البعد نساني.. اسكنتك بروح روحي و صرت أنا بيتك.. ولا لك بالمحبة يا أجمل أحزاني .. ...
أنت بتسافر حبيبي نعم سافـر و غيـب ... بس تكفا سم الله علـى عقلـي لا مـاع ...
كيف ترحل تترك بقلبي الهموم ................. كيف ترحل تتركن قلبي وتلوم ... كيف تتركني بين امسي ويوم ................ كيف تبقاني وحيداً يالعنود ... وانت تدري ماعشق قلبي سواك ................ ولا طرى عالبال يتركني هواك ...
أذا خذلتك أحلامك الوردية وغابت شمس الأمل وسطع ظلام اليأس ...
حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب. له طله مقبلوه واللي يشوفه على طول يحبه . سافر والله وفقه بوظيفة بس ...