هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
قال تعالى .. ﴿ قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ والأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ ﴾ ...
أتـانـا هـذا الـخـبـر خـبـر كـالـصـاعـقـة هـزَّ نـفـسـي وأخـذ بـزمـامـهـا لـيـقـف بـهـا عـلـى شـفـا حـفـرة الانـهـيـار الأسـري فـي الـمـجـتـمـع الـمـسـلـم وخـلاصـة الـخـبـر كـمـا حـدثـنـي مـن حـضـر الـو1قـعـه ولـمـزيـد مـن الـتـثـبـت ...
هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر سنة في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها ...
رةكنتُ في زيارةٍ لبيتِ أحدِ إخواني ، حيثُ تجمّعتِ العائلةُ الكريمةُ عنده ، ومن بينهم والدتي – أطالَ الله في عمرِها - ، وبعضُ أخواتي ، وجئتُهم على وقتٍ يحلو لهم فيهِ مشاهدةُ بعض ِ البرامج ِ ، فجلستُ معهم على مضض ...
تقدم شاب لخطبة فتاة فلما وجد الأب فيه الصفات المناسبة طلب منه مهر ريال واحد سعودي أدري أحين تقولون وين نحصل مثل ها لأبو ؟؟؟ قال الأب : نحن نشتري رجل ولا يهمنا المال فرحا الشاب و تم الزواج ...
إليكم هذه القصة التي يرويها فضيلة الشيخ /محمد سالم -و يُقسم أنها حقيقية- في شريطه: ...
لم أكن أظن يوماً ما أن في مجتمعنا البشري من هم أبشع من الذئاب ، حتى عصرتني الحياة وطعنت بخنجرها الدامي ...
لم تكن زوجة سعودية تعلم أن عدم إعدادها لحساء "الحريرة" سيجعلها تخسر عينها اليسرى على يد زوجها بعد لحظات من موعد إفطار الصائمين في شهر رمضان، وأكدت تلك الزوجة اعتراف زوجها بجرمه لدى الشرطة، معللا تصرفه بعدم شربه للدخان، وهو ما جعله يثور بسرعة ويتصرف هذا التصرف اللاإنساني، مشيرة إلى أن القضية سيتم تحويلها للقضاء بعد شهر. ...
ماحدث مع صابرين يفوق كل قصور هذه الفتاة المسكينة دخلت المستشفى للامراض النفسية والعصبية بالشرقية تعالج من مرض نفسى ... هى بكماء لاتتكلم وخرجت من المستشفى منذ أيام فليلة مضت يجعله غريبة من ادارة المستشفى دون أستكمال علاجها وكانت الفاجعة الكبرى عندما اكتشفت الأم أن أبنتها الفتاة العذراء حامل فى شهرها الثالث ...!! ...
وقفت وبيدي كتابي أنتظر الحافلة ككل يوم وقد نأيت كعادتي عن الجميع ، ألتهم كتبي لا أتلفت ذات يمين ولا شمال – كعادتي أيضاً – ، فلم تكن لدي صديقة تنتظرني مرحبة ولا حتى زميلة تحب أن تلقي عليّ سلاماً ، أكثرهن يتهمنني بالتكبر وقلة منهن يتهمنني بالانطواء ، ولم أكن آبه فكل ما يعنيني كتبي ودراستي التي أعشقها لدرجة كبيرة حتى أنهن أطلقن عليّ – عاشقة الكتب - !، ولم يهمني ذلك أيضاً فمستقبلي فقط هو كل مايعنيني .... ...