هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
عار من الأضواء .. و المتسولين على النساء نامت على الإسفلت ، لا أحد يبيع ... و لا يباع ! ...
ليتني راعي مواشٍ في اليمن لأغني لانتفاضات الزمن لا تقل لي: ليتني عامل مقهى في هافانا ...
عيناك شحّاذان في ليل الزوايا الخانقة لا يضحك الرجاء فيهما ، و لا تنام الصاعقة لم يبق شيء عندنا ... إلّا الدموع الغارقة قولي : متى ستضحكين مرة ، و إن تكن منافقة ؟ ! ...
و العتبة الملساء ... و الوجاق ... و الأبواب ! سمعت في المذياع رسائل المشردين ... للمشردين ...
بغير سؤالها عني ، و عن أخباري مأساتي وحيدا أصنع القهوة و حيدا أشرب القهوة فأخسر من حياتي ... أخسر النشوة ...
وحدي على المقعد و العاشقون يبسمون... و خافقي يقول: و نحن سوف نبتسم ! ...
-3- كان أبي كعهده ، محملا متاعبا يطارد الرغيف أينما مضى... لأجله ... يصارع الثعالبا و يصنع الأطفال ... ...
تاريخه .. أنفاس مزرعة تسطو عليها كف شرير ...
قلبي عليه من غوائل الدروب ! قلبي عليك يا فتى... يا ولداه! قولوا لها ، يا ليل ! يا نجوم ! ...
من حزني ... و من ناري و غمست خبزي في التراب ... وما التمست شهامة الجار! ...