هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
طالبه جامعيه في عمر الزهور في العشرين من العمر.... جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل وحلمت كغيرها من البنات....إجتاحتها عواطف الرومانسية وغرتها ملذات الحياه .. ...
ليست ملامح وجهه تلك التي رأيتها ، ليس ذلك محياه الذي كان يشع إيمانا راسخا بعقيدة الإسلام الحنيف ، نعم .. لقد اختلطت قسماته و تغيرت ، فأصبح هزيلا بعد أن رحلت عنه معاني الإيمان و كلماته ...
إليكم هذه القصة التي تبين أن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء . وأن النظرة سهم من سهام إبليس - نسأل الله السلامة والعافية - . ...
قبل أن ينتشر التبغ في العالم وتكثر زراعته وتتعدد الشركات المصنعة له، كان التدخين عادة اجتماعية مرذولة في أوربا وأمريكا، ولم يكن من اللائق أبدا بالمحترمين والمثقفين أن يمارسوها، فقد كانت عادة السفهاء والجهلة من .الناس ...
الغفلة تبعث همّاً .. فالبنت ستصبح أُمّاً .. والدش سيعرض فيلماً .. ليزيد الأمّة فهماً ..!!! وإليكم هذي النشرة .. لنعيش سوياً حسرة .. عن واقع بعض الفتيات .. فعباءتها كالفستان .. فيها النقش وبالألوان .. ضاقت للجسم الفتان .. لتواكب هذي الأزمان .. ...
هو أبو سليمان ويكني أبا الوليد أيضاً خالد بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة وبه يجتمع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأما أمه فهي لبابة الصغرى بنت الحارث من بني هلال بن عامر وهي أخت ميمونة أم المؤمنين وأخت لبابة الكبرى زوج العباس بن عبد المطلب وأم أولاده الفضل وقثم وعبد الله وعبد الرحمن ، وأخت أسماء بنت عميس الخثعمية لامها تزوجت أسماء جعفر ابن أبي طالب فولدت له عبد الله ومحمداً وعوناً فلما استشهد في غزوة مؤته تزوجها أبو بكر فولدت له محمداً فلما مات عنها تزوجها علي أبي طالب فولدت له يحيى فمن هذا تظهر علاقة خالد بالهاشميين ولكن لم يظهر لها أثر محسوس أصلاً . ...
إخوتي في الله .. الواجب على المبتلى بهذه المعايب المبادرة الى التوبة والطاعة ، جعلنا الله وإياكم من الطائعيين وجنبنا أعمال الفاسقين إنه جواد كريم .. ...
في يوم 5 إبريل من عام 1996 أدلى الممثل الأمريكي مارلون براندو في أثناء حوار له في برنامج أمريكي شهير( لاري كينج شو) والذي يعده لاري كنج وهو يهودي) بتصريح له على الهواء مباشرة وأعلن على الجمع قائلاً ( اليهود يحكمون هوليود ، بل إنهم يملكونها فعلاً!) ،وإنقلبت أمريكا كلها على مارلون براندو ، وإتهموه بالعنصرية و معاداة السامية و..إلخ! ،حتى إستسلم في النهاية لهذا الهجوم وأعلن أنه لم يقصد ما قاله ، و لكن العاصفة التي أثارها تصريحه لم تنتهي! فلقد تسائل الكثيرون كيف يمكن لأقلية يبلغ عددها 2.5% من عدد السكان في أمريكا أن تسيطر على صناعة السينما في هوليود؟! وفي عدد أغسطس من مجلة (مومنتMoment) والتي يملكها يهود ،تسائل المحرر ( مايكل ميدفيد) وهو أيضا يهودي عن السر في أن كل صناع السينما في أمريكا من اليهود!! ...
كم من فتياتنا الغافلات المغرر بهن يعشن هذا الوهم فربما أنهن في بداية الطريق ولكن النهاية مره لان التعامل مع أولئك الذئاب البشرية صعب للغاية فهم يمتلكون الكلمات الرنانة التي تلامس شغاف القلوب والالسانه التي تقطر عسلا لنيل رغباتهم ثم البحث عن صيد جديد يستلون عليه وتبقي الآهات والحسرات في قلوب تلك الفتيات ويبقي العار والمذلة مصاحبا لهن طيلة أعمارهن وهنا أورد بعض القصص الواقعية التي ارجوا إن تكون فيها العظة والعبرة لكل من سلكت هذا الطريق أو تفكر في سلوكه فهذا الطريق مظلم واليكم القصص ...
كبقية العوائل .. ومثل كثير من المنازل ، وضعوا ما يسمى بالدش فوق منزلهم .. فقد أصبح وجود هذا الطبق مألوفاً بل ورؤيته فوق البيوت أمراً معتاداً .. فمقتنوه من فئات الأغنياء والفقراء !! وأسباب وجوده فوق المنزل يختلف من منزل إلى آخر .. ...