هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كنت حديث التخرج من الجامعه واقد التحقت بوظيفة ذات دخل جيد ومرموقه واصبحت اعاني من فراغ كبير لذلك كنت اقضي اوقات فراغي بدخول الى مواقع الدردشه في النت اقوم تبادل الاراء ووجهات النظر مع مختلف الاجناس والاعمار ومن كل مكان وقد تمكنت من ايجاد اصدقاء شبه دائمين من ضمنهم تركي الذي هو من مشجعي فريقي لكره القدم واصبحنا اصدقاء دامين على النت بعد ذلك اخذنا نتحدث عن طريق الجوال فتره من الزمن وبعدها طلب مني في عطله نهاية الاسبوع ان اصطحبه الى ايه مكان لترفيه عن انفسنا واقترح ان يكون ذلك في يوم الاربعاء بعد صلاة العشاء لتناول العشاء ثم لعب البلياردو في احدى صالات الرياض المشهوره ...
شدني عنوان القصه وشدتني الردود عليها !! لكن لم أقرئها ..احس انها معبره ..وتحزن ..!! وجبتها هنا عشان تقرونها وانا متى ما حسيت بستعداد نفسي لقرائتها راح اقراها ...
قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض ولأن صاحبة القصة اقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقوللقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغييراضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منهاوما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ...
الليل يا ليلى يعاهدنيفي هدأت الكون يطربني ويشجيني ...
عينيك تغازلني منذ سنين*******وتراود قلبي المسكــين ...
يبحث عنها ملايين الشعراء وعلي ثغرك قطعة فيروز ...
مازالت افتش عنك يا ملاكي اْسال موج البحر واطياف الصبيان ...
أتيتك أمشي بكل طريق وحبي إليك منجى الغريق ...
ذات مساء راودني طيفك همس باْذني ...
ألأني أحببتك يا قمري وإلى عينيك وهبتك عمري ...