هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
عندما تغتال المرأة وتقتل في مهدها نقول بأن هناك جريمة .. ولكن كيف لوحش بشري أن يفترس شقيقته ويغتصبها في لحظة قاتلة مفقدا إياها أعز ما تملكه الفتاة .. ماذا نسمي الأخ في مثل هذه الجرائم البشعة التي لا يصدقها العقل .. جاز أن نطلق على هذا الزمن زمن العجائب ، وخصوصا وأن المجرم هو من أقرب المقربين للضحية وأحد محارمها ، والذي من المفترض أن يكون من أكثر الناس وأشدهم عطفا وحنانا ومحافظة على عرضه . ...
قصة مأساوية ترويها أحد الفتيات لصديقتها ووالله انها لعجب عجاب من المصائب والرزايا !!! فالى هذه القصة... ...
انها سامية التي نشأت في أسرة مفككة انفصل الأب عن الأم وهي لم تبلغ الخمس سنوات بسبب مرضه النفسي فاحتوتها دار للرعاية الاجتماعية ـ دار الايتام ـ وكانها كانت يتيمة حيث تخلت عنها أمها وأصبحت تعمل شغالة على الخط يعني بالعربي الفصيح عاهرة او بنت هوى تصطاد الزيائن من الرجال مقابل الفلوس . ظلت سامية في دار الرعاية حتى انهت دراستها الثانوية حيث لم يزرها أحد من عائلتها حتى كانها كانت لقيطة لم يتعرف عليها حتى اشقاؤها ، ولا أمها رغم مهنتها الجديدة ...
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، و القصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب ...
انتشر في الآونه الأخيره برنامج (( عرض جيري )) الذي يتهافت عليه الكثير من قنوات الكفر والباطل ، لنشر التهتك في القيم والاخلاق والإ نحلال ، الذي يحاول البعض الزج به كنوع من الحريه التي هي أبعد ما تكون عما ينادون به ...
تسلل الحب بين طيات قلبها فغمرها الحب واغرها في بحور العشق و الوله .. أحبته فكان لها أجمل لوحه ترها كل يوم .. أجمل حلم تحضنه في كل لحظه .. ولكن هل كانت له الحلم الوردي المنتظر .. أم كانت له النسيم العابر لايمهمه امرها .. ...
ان الاحداث التي مررت بها في السنوات القليلة الماضية اقرب للخيال منها إلى الحقيقة ... وقد قررت تدوينها ونشرها لتكون درسا لكل الذين يتلهفون للسفر والهجرة إلى بلاد الغرب ... ولا يدركون عواقب تصرفاتهم الا بعد فوات الاوان.... ...
هذا قصة غريبة جداً أترككم معها.. شاهدت احد أصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف على إحدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والأسى وهو ينظر إلى إحدى كراسي المرضى ..فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها . حيث كان منظرها يدعو إلى الشفقة ...
كان ذلك في يوم من أيام صيف 1996 في مدينة الدمام في المملكة العربية السعودية وبالتحديد في فندق الأوبوروي.. حيث كنت على موعد مع صديق لشرب القهوة العربية بعد صلاة العصر. ...
"نادية" التي كانت إحدى ضحايا قوات المرتزقة الأمريكيين في معتقل أبو غريب؛ لسبب تجهله حتى اليوم ...