هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
(الآن الساعة الواحدة ليلاً ونحن في مكان عام وأنا طبعاً لن أنزلها بالقوة ) خطرت ببالي فكرة......... ونفذتها في الحال... نزلت من السيارة وأغلقت بابها بشدة قلت في نفسي...سأتركها داخل السيارة.. وأذهب خلف المنزل...وعندما تجد نفسها وحيدة... ...
قطع سؤالها...صوت جرس الباب.. خرجت مهرولاً وفرحاً قائلاً أم بدر أم بدر جاءت... وأغلقتُ باب الغرفة واتجهت نحو الباب... ودقات قلبي تسبقني.... ...
جاء في تقرير اللجنة الاقتصادية التابعة للامم المتحدة الخاصة باوروبا ان نحو 1,3 مليون "روبوت للاغراض الشخصية او المنزلية" كانت مستخدمة في العالم في نهاية 2003 ويتوقع ان يرتفع هذا العدد الى ثمانية ملايين بحلول 2007. ...
أول ما دخلت قلت :السلام عليكم نظرت إلىّ وأغلقتِ المصحف الشريف سألتها... هل من إفطار لنا....؟؟ أومأتْ برأْسها..... وخرجتْ....بسرعة السلحفاة...متجهةً إلى المطبخ انتظرتها...جالساً في صالة البيت... ...
دخلتُ على أختي وأخواتي عندها ... وحرمنا المصون بينهم... قد أسدلت غطاء وجهها عليها...!! وكانت دموعها واضحة لي من تحت الغطاء...!! استأذنت من أختي وطلبت من زوجتي أن نخرج... وأنا متعجب من دموعها..!! ...
ذهبتُ متجها إلى الباب الخارجي.... وأنا أتذكر بأني سمعت عن المرأة السوء.. وأنه قد تُعوِذ منها....فهل من الممكن... أن تكون زوجتي امرأة سوء....؟؟ خرجت إلى الشارع..وأغلقت الباب خلفي... ...
وصلنا الطائف ...أنزلنا الحقائب ودخلنا الشقة... سألت موظف الشقق عن بيتزا قريبة....؟؟ أخبرني عن بتزا هت خلف الشقق... اتصلت بخدمة التوصيل...وبعد نصف ساعة جاء طلبنا....... أكلنا أقصد أكلتُ وحدي... سألتها... ...
جهزنا أغراض الرحلة وكل مايلزمنا طبعامن الشاي والقهوة والتمر والحلى.....استعدينا للانطلاق وبداية رحلتناقلت لها سأذهب لإحضارالسيارة وبعد قليل ستجدينني عند الباب الخارجي..توقفت بالسيارة عند الباب.. ...
استسلمت لنوم.... كالعادة استيقظت صباحاً قبلها...أيقضتها بسرعة لكي تقوم بطقوسها اليومية... ...
عندما اتصلت بزوجة أخي (أفهمتها بطريق غير مباشر وبشكل إيحائي بأن زوجتي ... معها نزيف مفاجيء... إذ لايوجد عذر مقبول يجعلها تترك العشاء الذي على شرفها فلو تعذرت بأنها مزكومة فلن يعذروها فلم أجد عذراً أفضل من هذا) ...