هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أول لمحة للهرم يراها معظم المسافرين مطلين من نافذه السيارة المارة بهم من الإسكندرية و هى لمحه خالية مما يثير الإعجاب أو العجب. فهى لا تبهر المرء كما يحدث عند رؤيتنا لجبال الألب مثلا للمرة الأولى أوعند رؤيتنا للإطار الخارجى لمبنى الأكروبوليس في اثينا عند اقتراب السفينة من الشاطئ ...
دائماً و دوماً و ابداً ما ننجذب للشخصيات التاريخية و السياسية الفذة.. فكم من مرة نكون جالسين أمام التلفاز، نتنقل بين القنوات بلا اهتمام ثم نتوقف لو رأينا عبد الناصر أو هتلر أو غاندي.. ربما لم يكن سبب التفات انتباهنا لهم في بداية الأمر أو لأول وهلة هو عظمتهم و انجازاتهم التي غيرت مسار السياسة في بلدانهم أو حتى في العالم أجمع.. ...
فهو يلتقى مع النبى صلى الله عليه و سلم فى الجد الرابع فيلتقى مع النبى فى كعب ابن لؤى فهو قريب النبى صلى الله عليه و صلى ..هو قرشى من بنى قريش من بنى عدى قبيلته كانت من القبائل المسئوله عن السفاره فى الجاهليه و كان هو المسؤل عن السفاره فى قبيله لكن رغم هذه المنزله فهو لم يمارس السفاره كثيرا فقد كانت قريش فى هذا الوقت سيده العرب ولا يجرأ أحد على مخالفتها فقد كان دوره محدودا ...
كان "العز بن عبد السلام" واحدًا من أشهر الشخصيات التي عرفها الناس في القرن السابع الهجري (الثالث عشر الميلادي) كان إمامًا فقيهًا وعالمًا متبحرًا في علوم الشريعة من فقه وحديث، ومؤلفًا عظيمًا له كتب قيمة .. لكن ذلك لم يكن وحده هو السبب في أن يلتف الناس حوله وأن يمنحوه حبهم وإعجابهم وتقديرهم ...
التمس منك العذر أختي العزيزة، أنا أكتب الأن الجزء المتعلق بأسلحة الالتحام المباشر، وفيما يلي نماذج صور أسلحة الرمي رؤوس سهام حجرية من عهد الدولة القديمة ...
تفرَّستُ في الشّطرنج حتى عرفتها فإن صحَّ رأيي فهي بالوعة ُ العقلِ إليها يُغيضُ العقلُ ما شابَ صفوه ...
غدوْنا إلى ميمونَ نطلبُ حاجة ً فأوسعَنا منعاً وجيزاً بلا مطلِ وقد يعدُ المرءُ البخيلُ كراهة ...
لاح شيبي فرحتُ أمرحُ فيه مرحَ الطّرفِ في العِذارِ المحلَّى وتولَّى الشبابُ فازدَدْتُ ركضاً ...
أقبلتْ دولة ٌ هي الإقبالُ فأقامتْ وزال عنها الزوالُ دولة ٌ ليس يُعدَمُ الدهر فيها ...
فدَتْكِ النفسُ وهي أقلُّ بذلٍ صِلي حُسنَ المقالِ بحُسنِ فِعْلِ أريني منكِ في أمري نُهوضاً ...