هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
الغربة ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة )) كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ، لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ، كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمرة الثالثة ، وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ...
يجب ان تثق عزيزي عزيزتي بأن ما ستأقراه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي انما هي قصة واقعية واليكم القصة ... ...
فـجـأه عـلـى الـجــوال ؟ جــانـــــي إتـصـالـي ... مــن رقـم والـلـه فـيـه خـمـسـة ثـــــلاثـــــات ...
إنها قصة اثنين قاوموا وجاهدوا وضحوا في سبيل حبهم ... وفعلوا وحاربوا المستحيل من اجل بقاء حبهم .. ذلك الحب الطاهر الذي اصبح نادرا في هذا الزمان .. هو يعشقها بلا حدود.. هي متيمه في عشقه وحبه ..اصبح حبهم يضرب به الامثال .. حتى انهم قاوموا الصعاب .. ووقفوا في وجه اهلهم حتى لايمنعوا ذلك الحب .. ...
كل إلي حوليني يقول اشبك حزين ... وين ابتسامتك الي ما تفرق محياك ... وين ضحكتك الي تزعج الجموع ... اسكت مدري ايش اقوال ... ايه اسكت مدري ايش اقول ...
ولا انت ولا غيرك ولا حتى السنين السود ... تخلي دمعتي تنزل على خدي واذرفها... انا ادري منيتك انك تشوفني وانا مهدود ...ولكن اغسل ايدك محال دموعي اذرفها ...
الحب لا تبحث عنه حولك انما ابحث عنه في قلبك ...
كان يراها وهي تذهب وتعود.... تبعها مرات عدة لكن خجله منعه من الحديث معها سأل عنها وعن أهلها .... أُعجب بأخلاقها كان هو شابا عاديا ولم يكن ملفتا للانتباه ...
ترى اذا كانت قلوبنا هي الكــأس المكســوره فكم مره كسرنا قلوبنا ؟ فــي لحظات الحــب الصــادقه نفتح لهم قلوبنا ونهبهم الحــب بلا تردد نمنحهم الامان بلا حــدود ونغمض اعيننا على حلمنا الجميل معهم ونحسن اليهم قدر استطاعتنا ...
مثلك انا لي قلب ..... لكن مااااا غدر ... مثلك انا اقدر احب ..... اناااا مثلك بشر ... تخون العهد وتكذب ..... وتقول انته اللي تخون ... اقول انا يا معذبي ..... ما اقدر على ذبح االعيون ... وحبك اللي شااايلة ..... ما كنت ابيه يصبح عذاااب ...