هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
امرأة صالحة تحب الخير لا تفتر عن ذكر الله لا تسمح لكلمة نابية أن تخرج من فمها إذا ذكرت النار خافت وفزعت ورفعت أكف الضراعة إلى الله طالبة الوقاية منها وإذا ذكرت الجنة شهقت رغبة فيها ومدت يديها بالدعاء والابتهال إلى الله أن يجعلها من أهلها . تحب الناس ويحبونها وتألفهم ويألفونها وفجأة تشعر بألم في الفخذ وتسارع إلى الدهون والكمادات ولكن الألم يزداد شدة . ...
يقول الله تعالى ) إدعوني استجب لكم ( ويقول ) أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ( إلى غير ذلك من النصوص التي تبين إجابة الله لدعوة الداعي إذا دعاه بصدق وإخلاص واضطرار يقول محدثي ولقد رأيت هذا عياناً في أحد العمليات التي أجريتها، ففي أثناء العملية … وبينما أنا أحاول معالجة الوضع لمريض … وإذا بالشريان ينفجر !! وإذا بالنزيف يزداد !! ولم استطع عمل شئ للمريض … حاولت … وحاولت فلم استطع عمل شئ وكانت حالة المريض خطيرة … وكاد أن يموت ...
فالشفاء من الله وحده بهذه الكلمات الإيمانية … وبهذا التوكل الحقيقي … واليقين بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يملك الشفاء وحده … وبهذا التصديق بقوله تعالى)وإذا مرضت فهو يشفين( (الشعرآء80) بهذا كله بادرني أحد الأباء الصالحين …وهز كياني وأيقظ إيماني …وحرك مشاعري … قال هذا وبين يديّ طفله الصغير … الذي لم يتجاوز عمره تسعة أيام فقط … وقد اجتمعت فيه أمراض كثيرة … ثقب في قلبه … نزيف داخلي … الخ . وكنت – عفا الله عني – قد ترددت في إجراء عملية له وكانت حساباتي الطبية الدنيوية تقول إن إجراء أي عملية له ستكون فاشلة … قال لي والده : أتخاف أن يموت … ...
كان هناك رجل يعيش مع زوجته عيشة هنييئة لا يكدرها شيء وفي يوم من الايام جاءت حية ودخلت المنزل وعندما رآها أمسك ذنبها من أجل قتلها فانثنت عليه ونهشت يده فانشلت يده ومضى على ذلك زمان طويل فشلت اليد الأخرى لغير سبب يعرف ثم جفت رجلاه ثم عمي ثم أصبح أخرساً. وبقي على تلك الحال ملقى سنة كاملة لم تبقى له جارحة صحيحة إلا سمعه وهو طريح الفراش لايستطيع الحركة حتى أنه يقول : كنت أسقى وأنا ريان وأترك وأنا عطشان وأهمل وأنا جائع وأطعم وأنا شبعان فلما كان بعد سنة دخلت امرأة إلى زوجتي فقالت كيف أبو علي فقالت لها زوجتي لاحي فيرجى ولا ميت فيسلى فأقلقني ذلك وآلمني ألماً شديداً وبكيت أشد البكاء ...
تركها زوجها وحيدة بعد أن وافاه الأجل وبقيت تصارع الحياة...وتشقى لسعادة إبنها ..وتكد وتعمل من أجله وقد رفضت الزواج مرارا وكانت لأبنها الأب والأم والصديق حتى أنها تنتظره عند الباب عند عودته من المدرسة ...وقد نشأ نشأة حسنة علمته وربه على الفضيلة فكان من أوائل الطلبة...وحين أتم دراسته الثانوية أراد أن يكمل تعليمه في إحدى جامعات الدول العربية لكن الأم رفضت الفكرة لأنها لاتطيق الأبتعاد عن ولدها الوحيد ولكن شغف الأبن بالعلم جعله يقدم أوراقه .. وتتم إجراءات السفر دون علمها حت كانت ليلة السفر حيث أخبرها أنه قد حجز تذكرة إلى بغداد وأن موعد السفر غداً ...
يعتبر عسل النحل الطبيعي معجزة من معجزات الله في الأرض فيه شفاء من كل داء ووقاية من جميع الأمراض وغذاء متكامل .. ومن معجزات العسل الطبية التي شاهدتها بنفسي . شاب متزوج منذ أربع سنوات ونصف ودائماً تشتكي زوجته من آلام متكررة أسفل البطن وعلى فترات متقطعة وقد حملت زوجته في هذه الفترة ستة مرات وعند دخولها في الشهر الثالث تزداد الآلام معها ويسقط الجنين . وقد راجع العديد من المستشفيات في الداخل والخارج لمدة أربع سنوات ونصف فلم يجد أي نتيجة ووصل إلى مرحلة اليأس في شفاء زوجته وقد توقفت عن استعمال الأدوية . فقلت له ؟ هل جربت زوجتك التداوي بالعسل فنظر إلي متعجباً ...
كنت مسافرا فى يوم من اللأيام ....فركبت سياره لكى اصل الى اهلى. فيشاء المولى عز وجل ان نقع فى حادثه . و اصبت بكسر فى الحوض مع كسر فى المفصل الأيسر للحوض..و مكثت فى المستشفى يومين ثم...كانت الحقن التى اخذها فى قدمى تؤلمنى فطلبت ممن يشرفون على حالتى ان اخذها اقراص ... و كانت هذه هى اليله التى لم اكن اعرف مقدار الدواء الذى اخذه ..فأخذت ما يعادل ثلاثه اضعاف الجرعه..و فى منتصف الليل اصبت برعشه شديده بل قويه حتى ان الطبيب المشرف لم يستطيع و ضع مقياس الحراره فى فمى ... ...
القصة الأولى/ يقول عالم الأحياء أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب هذا الكلب سراحه ، وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب قرع باب عيادته يضرب بخفه فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب ......!! فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا أنه الله عزوجل ...
"تم الزفاف على الطريقة الإسلامية البسيطة ، ودخل العروسان إلى منزلهما ، وقدمت الزوجة العشاء لزوجها ، واجتمعا على المائدة ، وكانت تلك هي ليلة زفافهما الأولى، وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب ، فانزعج الزوج وقال غاضباً : من ذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ فقامت الزوجة لتفتح الباب ، وقفت خلف الباب وسألت : من بالباب ؟ فأجابها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام . فعادت إلى زوجها ، فبادر يسألها : من بالباب ؟ فقالت له: سائل يريد بعض الطعام .......فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضرباً مبرحاً ، ثم طرده شر طردة.......فخرج الرجل وهولا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته ... ...
"اقتربت الساعة من الرابعة صباحاً.. كل شيء حولها ساكن لا شيء يتحرك سوى أوراق الشجر عندما يداعبها نسيم السَّحر.. أغصان الشجرة تتدلى بالقرب من النافذة تكاد أن تعانقها.. الهدوء والسكينة يعمان كل شيء.. فجأة انطلق صوت المنبه.. تررررن.. تررررن.. تررر.. أسكتت خديجة هذا الصوت المزعج في سرعة فائقة وهبت من الفراش., توجهت متثاقلة إلى دورة المياة.. مشيتها الثقيلة صارت معتادة بالنسبة لها؛ فهي في نهاية الشهر الثامن من الحمل.. بطنها كبير وأرجلها متورمة.. أصبحت تتعب بسهولة.. وحتى تنفسها تجد فيه صعوبة.. وجهها شاحب.. جفونها متدلية من كثرة البكاء.. ولكنها لا بد أن تقوم في ذلك الوقت.. فلم يبقَ على آذان الفجر سوى ساعة واحدة!! ...