هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذه القصة من عجائب القصص، ولو لا أن صاحبها كتبها لي بنفسه ما ظننت أنها تحدث.. يقول صاحب القصة وهو من أهل المدينة النبوية : أنا شابّ في السابعة والثلاثين من عمري متزوّج ولي أولاد ارتكبت كل ما حرم الله من الموبقات. ...
يقول أحد الدعاة : جاءني شابٌ يوماً ما وقال لي : أخي مصاب بسحر وأريدك أن تدلنا على أحد يقرأ عليه ويرقيه بالرقية الشرعية ، فطلبت أن أقابل أخاه ، فلما جاء إليّ فإذا المريض مكتئب الوجه ضائق الصدر مضطرب الحال ، فسألته من ماذا تشتكي ؟ فقال أنا مسحور فسألته : ما علامات سحرك ؟ فقال : أشعر بضيق دائم , ويلازمني الملل والاكتئاب ...
كتب "( وَلتكُن مِنكُم أُمّة يَدعُونَ إلى الخَيرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وأُولئك هُمُ المفلحِونَ ) ( كُنتُم خَيرَ أُمّةٍ أُخرِجَت لِلنَّاسِ تَأمرُونَ بِالمعرُوفِ وَتَنهونَ عَنِ المُنكَرِ وتُؤمِنونَ بِاللهِ ) وقال عليه السلام : « قوام الشريعة الاَمر بالمعروف والنهي عن المنكر واقامة الحدود » هذا ما تعلمته عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. لكن لم أتوقع ذات يوم بان تكون لهذه الجملة قصه كهذه معي أبدا .. وخاصة إنني كنت أخشى دائما عندما أرى فتاه ترتكب معصية بان اقترب منها وأحدثها عن ذلك .. ...
أنا شاب عمري الآن 22عاما بفضل الله التزمت منذ حوالي سنة ونصف كنت قبل التزامي شابا ضائعا لا هدف لي كان كل ما أهتم به هو الخروج والبنات والدخان بأنواعه ولم أكن أبالي بأي معصية بل وكنت أسخر من الملتزمين والمتدينين وكنت شديد التعلق بفتاة وكانت معظم أوقاتي تضيع مع رفقاء السوء أو في الحديث معها أو مع غيرها في الهاتف أو في النوم الطويل أو غير ذلك من معاصي عافاكم الله منها .شاء الله أن ينعم علي في يوم لن أنساه طيلة حياتي ...
قال الراوي : أعرفه منذ أيام الدراسة ، كان طالبا في المرحلة الإعدادية ، لا يشغل عقله شيء سوى البحث عن الشهرة في أي مجال من مجالات الحياة ، ولذا لم يستطع أن يكمل دراسته فتركها في أول المرحلة الثانوية ، ومضى يهيم في دروب الدنيا ، يجالد نفسه بشكل يدعو للعجب أو للإعجاب بحثا عن نجومية تلفت إليه الأنظار ، وشهرة ترفع من شأنه بين الناس . غير أنه بعد هذا الجهد المضني كله ، خاب مرة أخرى ، ولم يصل إلى البريق والأضواء الباهرة ، إلا لفترة عارضة قصيرة ، ثم تلاشى حلمه في ذلك المجال .. ...
"انا فتاة عادية في السابعة عشر من عمرها، اعيش وسط عائلة متدينة نوعا ما ، ولكن زميلاتي في المدرسة ليسوا متدينين ومع المدة تاثرت بهم كثيرا واصبحت اتعلق بالتلفاز_مثلهم_ وكان هذا التعلق يكبر ويكبر ، وبدات اقضي معظم نهاري وراء شاشته المدمرة، ومتابعة الافلام الاجنبية مما ادى الى فتور في ايماني و هبوط في مستواي الدراسي ...
من إخواننا التائبين عن الذنب .. المقرين للرب ،، أخونا الشيخ صلاح الراشد .. والذي يعمل حالياً أميناً للجنة التعريف بالإسلام ، ومدير عام لجنة إعانة البعوث الطلابية ورئيس قسم الإرشاد والتوجيه الديني في إدارة التعليم بالكويت ، وخطيب مسجد ، ومقدم برامج عن الإسلام في القنوات الإنجليزية .. ولكن قبل أن يتبوء هذه المناصب كيف كانت حياته ،، وكيف كانت طريق العودة ...
هكذا تكون لذة الخيانة قصة ليست من نسج الخيال !!... كان في رغدٍ من العيش ؛ يحسده عليه وعلى وظيفته ومنصبه أقرانه ؛ يجري عليه رزقه بكرةً وعشياً ؛ يتقلب في نعم الله تعالى .. لكن .. دونما حمدٍ ولا شكر .عقد صداقةً متينة ؛ وربط وشائج حميمة ؛ مع من كان سبباً في إخراج آدم من الجنة ؛ مع إبليس الرجيم ! ...
هذه القصة قالها الشيخ خالد الراشد في شريطه "من حالٍ إلى حال"...وقد أثرت في نفسي فأردت ان انشرها كان هناك ثلاثة من الشبان يتعاونون على الإثم والمعاصي...فكتب الله الهداية لأحد هؤلاء الثلاثة فقرر أن يدعو زميليه ويعظهم لعل هدايتهم تكون على يديه وفعلا استطاع ان يؤثر عليهم والحمد لله أصبحوا شباباً صالحين.. واتفقوا على ان يقوموا بدعوة الشباب الغارقين في بحر المعاصي ليكفروا عن ماضيهم ...
رنين الهاتف يعلوا شيئاً فشيئا .. والشيخ ( محمد ) يغط في سبات عميق … لم يقطعه إلا ذلك الرنين المزعج … فتح ( محمد ) عينيه .. ونظر في الساعة الموضوعة على المنضدة بجواره … فإذا بها تشير إلى الثانية والربع بعد منتصف الليل !!… لقد كان الشيخ ( محمد ) ينتظر مكالمة مهمة .. من خارج ملكة .. وحين رن الهاتف في هذا الوقت المتأخر .. ظن أنها هي المكالمة المقصودة .. فنهض على الفور عن فراشة .. ورفع سماعة الهاتف .. وبادر قائلاً : نعم !! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ...