هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذا واحد ما ودي اقول اسم الشهرة حقه طبعا عندنا .... هذا مسوي مغزلجي كتب له رقم في ورقه كبيره على شان يكون رقمه واضح عند البنات مر من جنبه باص زجاجه مظلل شوي ومليان ... قال بس هو اللي انا ابغى طلع الرقم من الدرج وصار يشر للي في الباص وهم يطالعون وش عنده ومره يجي من يمين الباص ومره شمال وقف عند الاشارة قال فرصتي ويفتح الشباك حق السيارة على شان يكون رقمه اوضح فجأه انفتح شباك الباص اللي من جهته .... انبسط صاحبنا ... واكتمل فتح الشباك الا وصاحبنا يفتح عيونه زين الا صار باص عمال ... ويلملم قطع الغيار اللي طاحت من وجهه وياخذ يمين ....... وبس ...
شاب كويتي .........مسرف على نفسه في شرب الخمر وارتكاب الفواحش.. يقضي اجازة الصيف في إحدى دول أوروبا الشرقية .. ومعروف لدى الناس أن الشيوعية التي حكمت المناطق الأوروبية أغرقتها الخمور وسعرها رخيص كرخص التراب.. فكان البعض من الخليج إلى المحيط إذا أرادوا المتعة الحرام .. ذهبوا الى هناك. ...
راشـد المـاجـد !!! يقتـل فـتاة مـراهقـهـ ؟ المكان : المنطقه الشرقية وبالتحديد في احدى محافظاتها..سيارة الاسعاف أمام أحدى العمارات تنقل فتاة سقطت من بلكونة الدور الثاني . وهي بين الحياة والموت لتتوجه الى المستشفى ويرافقها والد الفتاة ...
كانت الامور تسير بشكل طبيعي داخل منزل العامل البسيط الذي يسير على عكازين كان سعيدا بزوجته وابنائه الاربعه .ومع مضي قطار العمر صدمه الزمن واصبح ضعيفا واستهلكت تربية الابناء كل ثروته فعجز عن تلبية طلباتهم وبدأت الخلافات تعرف طريقها الى ذلك البيت الهادىء واصبحت الام دائمة الشجار معه وفي احد الشجارات المعتاده ضربها بالعكاز .مما اثار غضبها فجمعت ابنائها حتى ينظروا في امر الزوج الذي اصبح عالة عليهم واصدروا قرارهم بنفيه خارج المنزل خرج الاب منكسرا ...
حياة متواضعة في ظروف صعبة.. إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى ...
كل منا له ماض وذكريات لا يحب ان يتذكرها وقفت جميله على شرفة الغرفه لتشاهد شروق الشمس وذهاب الناس لاعمالهم ...
كان في البلدة رجل اسمه أبو نصر الصياد يعيش مع زوجته وابنه في فقر شديد مدقع وفي احد الأيام وبينما هو يمشى في الطريق مهموما مغموما ً حيث زوجته وابنه يبكيان من الجوع مر على شيخ من علماء المسلمين وهو "أحمد بن مسكين" وقال له أنا متعب فقال له اتبعني إلى البحر فذهبا إلى البحر، وقال له صلي ركعتين فصل ى ثم قال له قل بسم الله فقال بسم الله. .. ثم رمى الشبكة فخرجت بسمكة عظيمة. ...
ذات يوم رأى ثعلب اثنتا وعشرون دجاجة سمينة لاتستطيع احداهن الركض من فرض سمنتهن فكر الثعلب في طريقة يلتهم بها الدجاجات كوجبات يومية لذيذة ، لان بطنه لايسعهن دفعة واحدة ...
قالت يانبي الله ربك ظالم أم عادل فقال داوود ويحك يأمراة هو العدل الذي لا يجور (لاأله ألا الله) ثم قال لها ماقصتك ...
هي قصة امرأة تحكي عن وفاة ابن اختها بصرااحه ما قدرت احبس دموعي لما قريتها و الكلام على لسان المرأة ...