هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذي قصه بنت اسمها سارا مدمنه على النت وكانت ماتسكر النت الا الساعه 1 بالليل في يوم من الايام اضافها واحد ومسمي حاله ( الامبرطور ) المهم مر اسبوع وهي ودها تعرف مين هذا بعد ثلاثه ايام دخل هو الماسنجر وشافته طبعا انبسطت عشان بتفتح تحقيـق هو : الامبراطور : ...
في مدرسة تابعة لإحدى الإدارات التعليمية في وسط المملكة . في قرية نائية بين الصحراء بعيدا عن كل أدوات الحياة الضرورية . . .حيث لا ماء ولا طريق ولا هاتف ولا سكن إلا بيوتات شعبية متهالكة . . . . ...
القصة من أنواع الأدب الشائع و كتابته أسهل من كتابة الشعر لأنه لا يلتزم لا بوزن و لا بقافية لكنه يحتاج إلى خيال و قدرة على التصوير. ...
لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات .. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون .. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. ...
كان هناك فلاحا اسكتلنديا فقيرا , في احد الأيام وهو يسعى من أجل طلب الرزق لأسرته سمع استغاثة تأتي من مستنقع قريب ...
قرأت في كتاب كان يتحدث عن حكمة الرجال في القدم ....أترككم مع القصة .... ...
حبها بدون مايشوفها وماتت يوم شافها000 (قصة واقعية) حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب له طله مقبولة واللي يشوفه على طول يحبه سافر والله وفقه بوظيفة بس بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف ...
يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل.. و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدأوا في وصفه.. ...
كان الملك ووزيره يذهبان للصيد كل يوم وفي يوم من الأيام قطع الملك أصبعه عندما كان يريد أن يحاول أن يصطاد أرنباً فضحك الوزير وقال: عسى أن يكون خير فغضب الملك منه وعند عودتهما للقصر ...
اقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية - الله اعلم لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الإستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون . ...