هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لو يذكر الزيتون غارسه لصار الزيت دمعا ! يا حكمة الأجداد لو من لحمنا نعطيك درعا ! لكنّ سهل الريح ...
تحيّة ... و قبلة و ليس عندي ما أقول بعد من أين أبتدي ؟ .. و أين أنتهي ؟ و دورة الزمان دون حد و كل ما في غربتي ...
و حين أعود للبيت و حيدا فارغا ، إلّا من الوحدة يداي بغير أمتعة ، و قلبي دونما ورده فقد وزعت ورداتي على البؤساء منذ الصبح ... ورداتي ...
شدّت على يدي ووشوشتني كلمتين أعزّ ما ملكته طوال يوم : " سنلتقي غدا " و لفّها الطريق ...
كان القمر كعهده - منذ ولدنا - باردا الحزن في جبينه مرقرق ... روافدا ...روافدا قرب سياج قرية خر حزينا شاردا ... ...
نامي! فعين الله نائمة عنا ...و أسراب الشحارير و السنديانة... و الطريق هنا فتوسدي أجفان مصدور و ثلاث عشرة نجمة خمدت ...
يحكون في بلادنا يحكون في شجن عن صاحبي الذي مضى و عاد في كفن ...
لملمت جرحك يا أبي برموش أشعاري فبكت عيون الناس من حزني ... و من ناري و غمست خبزي في التراب ...
ما زال في صحونكم بقية من العسل ردوا الذباب عن صحونكم لتحفظوا العسل ! ...
وضعوا على فمه السلاسل ربطوا يديه بصخرة الموتى ، و قالوا : أنت قاتل ! أخذوا طعامه و الملابس و البيارق ورموه في زنزانة الموتى ، ...