هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وفيه في مدينتهم ساحر عرف قصة حبهم لأنهم اضطروا ان يتقابلون في الكنيسة .. المهم الساحر كان واجبه كرجل دين ما يهتم بالخلافات العائلية ويحتم عليه أن يحل هالمشكلة ................... ...
الزوج: الله يا أم خلف تدرين كم صار لنا متزوجين؟ ...
حن اليوم مع قصه النهاية 00 نعم النهاية التي لطالما غفلنا أو تغافلنا عنها مع أننا مستيقنين بها . إنها اللحظات الأخيرة من عمر لعله يكون طويلا أو قصيرا.. أنها اللحظات التي قال عنها المولى عز وجل : { كلا إذا بلغت التراقي وقيل من راق } ...
جبتلكم هذه القصه وان شاء الله تعجبكم... ...
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول ...
القصة حقيقة .. كانت البنت تدرس في الجامعة وكان عندها اختبار .. وأهلها ذاك اليوم بيطلعون للمزرعة .. فقالت لهم ابي اجلس بالبيت أدرس .. وفعلاً راحوا .. اهلها للمزرعة وخلوها تجلس بروحها بالبيت .. ...
احببتك..... فصرت السارق لكياني , صرت انا الجاني عليه أحببتك ....فلاتضع القدر هو الجاني عليك أحببتك ..... فلم تضع هذا بالحسباني ...
هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان ......... خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه. ...
طلعت البنت من بيتهم بدون محد يدري وحطت رسالة فوق السرير وبعد مافقدت الام بنتها راحت لغرفتها تشوف وينها ولاحظت الرساله فوق السرير فتحتها الام وتقراها وهي ترتجف ...
الله يذكره بالخير مقلع وفي الحقيقة كل الشباااب مقلعين ولحد الآن ما لقوا مطار يوقعون فيه ...