هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
خرج من المسجد وكان يمسك بيد والدة بشدة,لا أدري صراحة من كان الممسك بالآخر إلا أنهما كانا متعاضدي الأيدي خالد ووالده تحيط بمعصمي كل منهم ساعة تناسب مقاس يده خالد يضع ساعته بيده اليمنى ووالده يضعها باليد اليسرى,ببرائه الأطفال سأل خالد والده ...
في مضمار الحياة الدنيا وفي حديقتها المفعمة بروائح الأزهار الجميلة مضيت ابحث عن تلك الوردة التي تكون عونا لي في ديني و دنياي…مضيت و أنا ككل شاب في مقتبل العمر يبحث عن خليلة تروح عنه ماسي الحياة و ترفع من كونه شابا عازبا لا يتحمل المسؤولية آخذا و ليس معطيا إلى رجل و رب بيت و زوج امرأة وأبا لأطفال…تلك المسؤولية التي وجب على كل فرد من المجتمع أن يتحملها و يؤديها حقها ويتخذ أسبابها ...
بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا ... أظلم الناس ... وآكل الحقوق .. آكل الربا ... أضرب الناس ... افعل المظالم .. لا توجد معصية إلا وارتكبتها .. شديد الفجور .. ...
منذ أيام دعوتُ الى غرفة مكتبي مربّية اولادي يوليا فاسيليفنا لكي أدفع لها حسابها قلت لها: اجلسي يايوليا.. هيّا نتحاسب.. أنتِ في الغالب بحاجة إلى النقود، ولكنك خجولة إلى درجة انك لن تطلبينها بنفسك.. حسنا.. لقد اتفقنا على ان ادفع لك ثلاثين روبلا في الشهر قالت: أربعين ...
أعزائي الكرام إليكم هذه القصة الحقيقية عن عالم الأمة شيخنا ابن باز قدس الله روحه في الجنة .حدثني صاحبي ابوعبدالله من مكه عندما زارني بالرياض وكنانتحدث عن الشيخ ومواقفة الرائعة تجاه أمته بهذه القصة قائلاً: ...
وردتني هذه القصص الواقعية من أحد الأصدقاء قال فيها ذهبت لصلاة العصر يوم الخميس 13/9/1422 بجامع الراجحي في حي الربوة, وبعد الصلاة قام أحد المصلين و ألقى كلمة ذكر فيها أحوال بعض المحتضرين و الموتى في المستشفيات, التفت إلى بعض المصلين و سألتهم من هذا فقالوا هذا الدكتور خالد الجبير استشاري أمراض القلب في المستشفى العسكري بالرياض ذكر لنا قصصاً كثيرة لبعض من حضرتهم الوفاة في المستشفى اذكر لكم بعضها: ...
في لقاء مفتوح مع الشيخ سعيد بن مسفر - حفظه الله - طلب منه بعض الحاضرين أن يتحدث عن بداية هدايته فقال: حقيقة.. لكل هداية بداية.. ثم قال: بفطرتي كنت أؤمن بالله ، وحينما كنت في سن الصغر أمارس العبادات كان ينتابني شيء من الضعف والتسويف على أمل أن أكبر وأن أبلغ مبلغ الرجال فكنت أتساهل في فترات معينة بالصلاة فإذا حضرت جنازة أو مقبرة، أو سمعت موعظة في مسجد ازدادت عندي نسبة الإيمان فأحافظ على الصلاة فترة معينة مع السنن ثم بعد أسبوع أو أسبوعين أترك السنن .. وبعد أسبوعين أترك الفريضة حتى تأتي مناسبة أخرى تدفعني إلى أن أصلي. وبعد أن بلغت مبلغ الرجال وسن الحلم لم أستفد من ذلك المبلغ شيئا وإنما بقيت على وضعي في التمرد وعدم المحافظة على الصلاة بدقة لأن من شب على شيء شاب عليه. وتزوجت ...
قصة قرأتها ف اعجبتني أأحببت أن أنقلها اليكم تعودت كل ليلة أن امشي قليل فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود.. وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول احدى انوار الاضاءة المعلقة في سور احد المنازل ... لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاء ...
صراحه قصه مرره تكسر الخاطر وجد الناس معاد في قلوبها رحمه انا شفتها بمنتدى وحبيت انقلها لكم هذي القصه فعلا إستوت في رأس الخيمه السالفه من البدايه عاشت قصة حب مع شاب تقريبا سنتين ...
طفلة عمرها ثلاثة أشهر من ينظر اليها يتعجب كل العجب ، فكل شيء فيها متصلب جامد لا حراك فيه ما عدا الرقبة و الرأس ...