هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
خرجت أنا وصديقي وسواقه أخذنا زكاة ماله وذهبنا إلى خط الساحل للقرى الفقيرة نوزع زكاة ماله كنا ثلاثة أشخاص في السيارة كانت الأموال موزعه في ظروف كل ظرف فيه 5000 ريال وكنا نوزع الظروف على المنازل حسب عدد أفراد المنزل طبعا كانت الأولوية للأيتام والأرامل والضعفاء البعض كان يجيهم ظرفين والبعض 5 ظروف وكان بيني وبين صديقي اختلاف في كيفيه توزيع المبلغ. ...
عزَ فـْـنا طويلا ً فمـَـلـّـَتْ أصابعـُنا عز ْ فـَـنا وملـّـتْ مسامِعـُـنا نغمـة َ العائدينْ نعودُ لنلقى الذين ذهبنا لهم ميتينْ ...
في الوقت الذي كان يتهيأ فيه لمنصب الباستور (البابا) في الكنيسة الكاثولوكية المسيحية شرح الله قلبه للاسلام بعد قراءته للآية {لم يلد ولم يولد} وهو يهم لتحريفها لتنصير المسلمين.. فشعر كريستيان بابخون سمودرا بشعور خفي يدعوه للاسلام حتى اسلم كريستيان بابخون سمودرا اصبح اسمه بعد اعتناقه الاسلام (حارس) ويعمل مديرا لقسم الاخبار ومقدم برامج في قناة (t.v.r.i) الاندونيسية, متزوج وله ابن (ذو الفقار) و ابنة (فاتحة قلبي) ...
هالتهُ كثرةُ الشكاوى التي ضَجرَ الملائكةُ من إيصالها والدموع التي لا تصلُ صندوقَ بريدِهِ إلا ذابلةً أو متسخةً والشتائم التي تُكال له يومياً بسببٍ أو دونه أرادَ أن يعرفَ ما يجري في ...
لماذا يلمعني هذا السيد الأنيق كل صباح وهو يمضي إلى مهمته الغامضة وراءَ زجاجِ احدى المكتبات ظلَّ صاحبي يختلسُ النظراتِ إلى وجهِ رجلٍ ...
الذي كان لي صاحباً قبل أن نفترقْ في شجون القصيدةْ والذي ظلَّ في الظلِّ منكمشاً خوف ضوء النهارِ ونأي الطرقْ ...
بيدقني السلطانْ جندياً في حربٍ لا أفقهها لأدافعَ عن رقعةِ شطرنجٍ - لا أدري - أم وطنٍ أمْ حلبةْ ولهذا أعلنتُ العصيانْ ...
يسقطُ الثلجُ على قلبي في شوارعِ رأسِ السنةِ وأنا وحدي محاط بكلِّ الذين غابوا ...
وقفتُ أمام البنايةِ مرتبكاً يتعقبني ظلُّه من وراء الجريدةِ لفَّ معي الطرقاتِ وقاسمني مطعماً في ضواحي المدينةِ والباصَ والمكتباتِ اللصيقةَ ...
قادني الحراسُ إلى هولاكو كان متربعاً على عرشِهِ الضخمِ وبين يديهِ حشدٌ من الوزراءِ والشعراءِ والجواري سألني لماذا لمْ تمدحني ...