هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه .. فبعد أن انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح وتوقف قرع الطبول .. وجدتني أمامه وجهاً لوجه في حجرة واحدة والباب مغلق علينا .. ...
عمل أدبي يصور حادثة من حوادث الحياة أو عدة حوادث مترابطة يتعمق القاص في تقصيها والنظر إليها من جوانب متعددة ليكسبها قيمة إنسانية خاصة مع الارتباط بزمانها ومكانها وتسلسل الفكرة فيها وعرض ما يتخللها من صراع مادي أو نفسي وما يكتنفها من مصاعب وعقبات على أن يكون ذلك بطريقة مشوقة تنتهي إلى غاية معينة. ...
رواية مؤثرة جداً .. برؤية وتفاصيل قوية من كاتبها .. سأنقلها لكم ...
أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في المجلس وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه قال عمر: ما هذا قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا قال: أقتلت أباهم ؟ قال: نعم قتلته ! قال : كيف قتلتَه ؟ قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته ، فلم ينزجر، فأرسلت عليه حجراً، وقع على رأسه فمات... ...
بقدر ما كان الرجل مهموما تبدو عليه ملامح الحيرة بدأ متفهما لانشغالي عنه بسماع القصص الكثيرة التي كان يحكيها لي البعض عن ذويهم . و عندما لم يجد مفرا أمامه آثر الانصراف على أن يأتي الي في اليوم التالي . وجاءني و جلس يقص حكايته أو على الأصح حكاية ابنته " ذات السبعة عشرة ربيعا و التي بدأت تتغير أحوالها فجأة و تتصرف تصرفات مريبة فتسرق النقود و الذهب من المنزل دون أن يعرف أحد أين تذهب بهما و بعد أن فرغ الرجل من حكايته طلبت منه أن يحضر الفتاة فأتى بها . وجلست أقرأ عليها فوجدت أنها ممسوسة من الجان و نطق الجني على لسانها ...
القصة بدت من ساعة ولادة الطفل ففي يوم ولادته توفيت امه واحتار والده في تربيته اخذته خالته ليعيش بين أبناءها فوالده مشغول في أعماله صباح مساء ولم يستطع تحمل البقاء دون زوجة تقاسمه هموم الحياة فتزوج بعد سبعة اشهر من وفاة زوجته وليكون ابنه الصغير في بيته وكان هذا بعد سبعة اشهر من وفاة زوجته .. ...
كان يحلم أن يعود العصفور الذي أحبه كثيراً إلى عشه القائم على الشجرة القريبة.. وبين الحين والحين، أو بالتحديد مع كل يوم جديد، كان يصعد درجات السلم لينظر إذا كان العصفور قد عاد أم لا.. وقد أصرّ عل أن أحداً لا يستطيع أن يقتل حلمه المشروع هذا.. وكثيراً ما تحدّث أمام الأطفال عن أمنيته، وبعدها كانت تمتّد الأيدي إلى الحجارة وتطيرها قنابل في الفضاء.. وكم تمنى الأطفال أن يروا هذا العصفور الذي يحدثهم عنه الجد عبد الرحمن.. هكذا كانوا ينادونه، وكان يسرّه أن يكون جداً لكل هؤلاء. ...
هذه قصة واقعية حدثت خلال الحرب بين إخواننا الشيشانيين وبين الروس الملحدين وقد كتبها الأخ عبدالناصر محمد مغنم .. أما القصة فتعالوا لنقرأها معاً : ...
كانت هناك قريه تقبع في إحدى ألاودية في منطقة المدينة المنورة . وكان أهل هذه القرية يعيشون على بعض النخيل والمزارع الموجودة حول القرية وايضاً يقومون برعي الماشية . ...
إلى ضحايا الحب و مظلوميه إلى من اعتزلوا الناس إلى من سجنوا أنفسهم داخل ذكريات و آلام من ورق إلى من أحبت شاب عابثا فتركها حائرة ولم يبالي إلى الشاب الذي أحبت فتاة تلاعبت به و تركته متألما تحت وطأة العذاب إلى الذين يقولون أنه لا يمكنهم العيش بدون المحبوب إلى الذين يقولون أنهم يتمنون الموت فلا سعادة في الدنيا ...