هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
-أن تخسـر أشياء لم يكن في حسبانك خسرانه -أن تفتح عينيك يوماً على واقع لا تريده.. -أن تحصي عدد انتكاساتك فيعجزك العد.. -أن تتمنى عودة زمان جميل انتهى.. -أن تتذكر إنساناً عزيزاً رحل بلا عودة.. -أن تكتشف أن لا أحد حولك سواك.. ...
تخيلوا لو دعى رافضي نصراني للإسلام فبماذا سيرد النصراني عليه ...
كان هناك طفل يصعب إرضاؤه, أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له:- قم بطرق مسمار واحد في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص. في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمار في سور الحديقة. ...
خرجت ريم من مكتبي وهي حزينة, لكنها اعتادت على ذلك , فرفضي لها كان باستمرار. مر على الموضوع عدة اسابيع , ذهبت الى غرفة ريم و لاول مرة فارتبكت ريم لدخولي... يا ترى لماذا هي مرتبكة؟ ...
في مساء يوم خميس وبينما كنت مع أحد أقاربي .... رن هاتفه الجوال وخرج من المجلس ...وأثناء المكالمة لاحظت تغير وجهه وهو يقول انا لله وانا اليه راجعون ..... ورجع الي وهو يقول ...مات رائد الغامدي مات رائد الغامدي وبعد ان ذكر لي القصة ..تهلل وجهي بالفرح ... وقلت والله من كانت هذه خاتمته فلا يبكى عليه ... بل يفرح له ... واعتبر قصته هذه من اعجب القصص التي سمعتها شخصيا . ...
في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -بمعنى كبير السن- تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية .. ...
قليلون أولئك الرجال الذين تركوا بصماتهم ساطعة على جدار التاريخ البشري، وقليل ما هم أولئك الرجال الذين أثروا الحقيقة برغم زخرف الدنيا وبهرجها، وخاضوا غمار الحياة ببؤسها وشقائها، مضحين بكل غالٍ ونفيس في سبيل هذه الحقيقة التي عشقوها، حتى أصبحت وإياهم شيئاً واحداً، وأصبحوا لا يرون الحياة إلا من خلال تلك الحقيقة التي جعلتهم مغامرين من الطراز الأول، مغامرة تكاد تكون لغرابتها ضرباً من الخيال الجامح. ...
جاء في حكم و قصص الصين القديمة أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه فقال له: امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا علي قدميك.. ...
كان هنالك بنت اسمها نورة تعول اسرتها فبعد عناء طويل مع الفقر ، استطاعت ان تحصل علي شهادتها الجامعيه بتخصص تمريض ، والتحقت بالعمل في احد المستشفيات الخاصه الكبيره لكي تساعد اهلها علي العيش الصعب ... ...
هذه صورة وصفية صادقة لحاطث حدث من يومين ، وكان النهار مصحيا دافئا ، وآلاف الشباب يتبخترون على طرفي شارع فؤاد ، مرجلة شعورهم ، مصقولة وجوههم ، محبوكة ثيابهم يختالون زهوا وإعجابا ، كسرب من الطواييس ، أو كجماعة من ديكة الحبشة ، منفوشا ريشها ، ومئات البنات من كل جميلة صنعتها يد الله ، وذات جمال من عمل الحلاق والخياط وبائع الأصباغ وصانع العطور ، يخطرن ، ينثرن حولهن الفتنة وينشرن الإغراء. ...