هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كان اللعاب يسيل من فم الفأر وهو يتجسس على صاحب المزرعة وزوجته، وهما يفتحان صندوقا أنيقا ويمنِّي نفسه بأكله شهية لأنه حسب أن الصندوق يحوي طعاما، ولكن فكه سقط حتى لامس بطنه بعد أن رآهما يخرجان مصيدة للفئران من الصندوق واندفع الفأر كالمجنون في أرجاء المزرعة وهو يصيح لقد جاءوا بمصيدة فئران .. يا ويلنا! ...
قصتي ليست من بنات أفكاري بل حقيقه ارويها لكم لأخذ العظه و العبره منها ......... ...
(فقادو) من أشهر قساوسة أثيوبيا، ذاع صيته وانتشر اسمه لنشاطه في تنصير أعداد كبيرة من أبناء جلدته، تعمق في دراسة النصرانية واطلع على أدق تفاصيلها وخفاياها، وأصبح علماً بارزاً من أعلامها، وقد أكسبته هذه الشهرة الجاه والمال وأصبح ذا شأن عظيم في أوساط نصارى القرن الأفريقي. ...
مدري اذا الجميع يعرف قصة هالقصيدة؟! على أي حال انا قريت الموضوع وحبيت تشاركوني فيه وبنقرى السالفة على لسان من اجتهد وجمعها سعد الدوسري يقول:" الجميع عرف قصيدة "لي بنت عم" التي شدى بها الفنان راشد الماجد في بدايته الفنية وهو لم يبلغ سن الرابعة عشر من عمره رغم أنها تعرضت لبعض التغيير والتحريف على بعض الكلمات ...
سأعرض عليكم قصة حدثت أمامي وأنا أعمل في أول أسبوع لي كطبيبة امتياز في قسم الطوارئ.... كانت الساعة حوالي الخامسة فجرا، وكنت أعمل في المناوبة الليلية- والتي تنتهي عند الثامنة صباحا- وكان كل شيء هادئا جدا......وأنا أتحدث مع أحد المرضى، سمعنا صوت صراخ قوي جدا قادم من مدخل الطواريء..... ...
عادت الأم من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة رأس السنة خارج المنزل. وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزينة كما لو كانت ليلة زفافها.. ...
في اي زمن نحن نعيش لهذه الدرجه نصل الله يحفظ الاسلام من كل ها الشوائب في مجتمع حرم نعمة الاسلام أب ينجب ستة أطفال من ابنته بمعرفة والدتها ...
هذه القصة في أحد الكليات في إحدى دول الخليج و البطولة تكون لأحد الفتيات اللي كانت تدخل الىغرف الدردشة أو chat room و في أحد الأيام تعرفت على شخص و لقد تعلقت به كثيرا و أحبته بجنون و هو كان يبادلها بنفس الشعور و كانت لا تعرف عنه أي شي سوى اسمه الأول و وظيفته و هي.... ...
يحكى أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية. وبينما هو مستمتع بتلك المناظرسمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح والتفت الرجل الى الخلف واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه ...
كثيرة هي الأمنيات التي تحدو أذهاننا صباح مساء, أمنيات في الزوجة والعمل والمركز الاجتماعي والمال والمسكن ولكن من منا جلس مع نفسه يتفكر في شكل الخاتمة التي يرجوها لهذه الحياة, لا شك أن الناس يتفاوتون في أمنياتهم ورؤاهم لهذه اللحظة وما من شك أن هذا الاختلاف ما هو إلا انعكاس لأحلام حياتهم كلها فتعالوا بنا نتأمل كيف تمنى الآخرون خاتمتهم: ...