هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
قال جدي لأبي وهو يمسك بيد مقبض عصاه العاجي و بيد أخري طرف شاربة الطويل.. الولد شعرة طويل و الجو حار وشعرة كثيف يابس مثل رأسك وهذا يجعله أكثر عناداً منك.. خذه إلى الحلاق ...
وضعت الحرب أوزارها!!! لملم الجنود اشلائهم المبعثرة على طول الحدود,وبدأت قوافلهم تنهب الطرقات عودة الى الاهل والديار. ...
* صدر له "ديوان لا تضحك للريح" نشر في عدد من الجرائد الوطنية والمجلات العربية * رئيس تحرير جريدة"علم الطفولة" سأطفئ صوتي قليلا ...
صدر له ديوان بعنوان نزيف القهر قَدْ ضَيَّعَ الزَّيْفُ أَحْـلاَمِي بِلاَ سَبَبِ وَمَزَّقَتْنِـي حِـرَابُ الغَـدْرِ وَالكَذِبِ أَيْـنَ العُهُـودُ الَّتِي لاَحَتْ بَسَاحَتِنَا وَمَـا أَتَانَـا بِهِ الآسِـي مَعَ التَّعَبِ ...
أسفي وحزني قد أهاجَ مواجعي=== والقلبُ في صدري يضيقُ تحسرا ...
الجمرة تصهل في رئتي وتقد قميص سكوني وتراود عتمة أيامي بالليلك والنسرين أنا ابحث عنك لأمطر وجهك بالأقمار ...
تتناسل الأيام في تكرارها ولا يشعر بمرورها احد.. ثم يأتي (يوم الحب) مختالا بأجنحته الوردية ويرفرف فوق الحياة ليمنحها أجمل معنى في الوجود ...
بكيتُ لحَالتي أملا ً بربّي == أنا الحيرانُ دربي صَارَغبْرا فأنْ قصَّرتُ في عَملي فأني== أنا الخاوي بدوْنك ضقت ُصبْرا ...
توهَجَ الصُبحُ من فَيضِ النَدى ألقا وغرَّد الطيرُ من عبق الشـذى خفقاواسترسلَ النورُ رقراقا فَلُذتُ به لما أكفهرّ سوادُ الليلِ واغتمقــا وثمّن الليلُ للإصباح لهفتَــهُ ...
وكنت كلما اقتربت من نقر أصابعي فوق الباب يزيد ارتباكي وقلقي. حرصت أن يكون الدق خفيفا وأقل من لسع البرد في ظهري ...