هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لم أكن أظن يوماً ما أن في مجتمعنا البشري من هم أبشع من الذئاب ، حتى عصرتني الحياة وطعنت بخنجرها الدامي ...
لم تكن زوجة سعودية تعلم أن عدم إعدادها لحساء "الحريرة" سيجعلها تخسر عينها اليسرى على يد زوجها بعد لحظات من موعد إفطار الصائمين في شهر رمضان، وأكدت تلك الزوجة اعتراف زوجها بجرمه لدى الشرطة، معللا تصرفه بعدم شربه للدخان، وهو ما جعله يثور بسرعة ويتصرف هذا التصرف اللاإنساني، مشيرة إلى أن القضية سيتم تحويلها للقضاء بعد شهر. ...
ماحدث مع صابرين يفوق كل قصور هذه الفتاة المسكينة دخلت المستشفى للامراض النفسية والعصبية بالشرقية تعالج من مرض نفسى ... هى بكماء لاتتكلم وخرجت من المستشفى منذ أيام فليلة مضت يجعله غريبة من ادارة المستشفى دون أستكمال علاجها وكانت الفاجعة الكبرى عندما اكتشفت الأم أن أبنتها الفتاة العذراء حامل فى شهرها الثالث ...!! ...
وقفت وبيدي كتابي أنتظر الحافلة ككل يوم وقد نأيت كعادتي عن الجميع ، ألتهم كتبي لا أتلفت ذات يمين ولا شمال – كعادتي أيضاً – ، فلم تكن لدي صديقة تنتظرني مرحبة ولا حتى زميلة تحب أن تلقي عليّ سلاماً ، أكثرهن يتهمنني بالتكبر وقلة منهن يتهمنني بالانطواء ، ولم أكن آبه فكل ما يعنيني كتبي ودراستي التي أعشقها لدرجة كبيرة حتى أنهن أطلقن عليّ – عاشقة الكتب - !، ولم يهمني ذلك أيضاً فمستقبلي فقط هو كل مايعنيني .... ...
احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة .. ...
وقفت اصلي...فسمعت شابا يقول جملة طيرت عقلي ...
من جدة نستمع إلى هذه الحكاية الغريبة التى ترويها صاحبة القصة (نجمة)قائلة: ...
طالبة في المرحلة الثانوية قامت لتجيب على سؤال طرحته معلمتها، وبعد أن أجابت سقطت على الأرض، فسحبتها المدرسة إلى خارج الفصل حتى لا يتأثر بقية الطالبات ...
قامت إحدى الخادمات بوضع منوم بصفة مستمرة لربة المنزل في المشروبات حتى تظل خاملة وكسولة ولا تقوم بواجباتها ، في ذات الوقت الذي كانت فيه الخادمة تهتم بالزوج وتظهر أمامه بالملابس الخليعة حتى تثيره ونجحت في ذلك حتى ترك زوجته وتزوجها. ...
ابدا بقصه فيه وحده عجوز حوالي عمرها 70 تعذب زوجات عيالها عذاب ماقد عمري شفته ...