هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في ليلة من الليالي كان في مدينة سالم الحاجب المنصور . و كان يعيش فيها أهل الذمة من النصارى . و في ليلة من الليالي الباردة جدا التي لم يمر على الأندلس مثلها من قبل . ...
هذي قصة حقيقية انا سمعتها .... من غير ذكر المكان ...
قام العريس قبل العروس ودخل إلى المطبخ وحضر ما لذ و طاب من الطعام مستخدما أفخر الأواني و أغلاها ...
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي...... أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. ...
أم حمادة هي إنسانه بسيطة ليس لها حظ من التعليم ولم يدركها حتى دواوين الكتاب لها أخ تعب قوى في البحث عن عروسه كل ما يتقدم لوحده ترفضه وبدون سبب كثرت همومه وبدا ينزوي في البيت في غرفته حزين مهموم يقرا بعض كلمات الله في مصحفه أخته البسيطة صعب عليه الأمر ونوت تخرجه من همومه وقفت فوق رأسه وقالت يا خوي بلاش تحزن ...
عمره يختار الدين الاسلامي ليعتنقه عن اقتناع تام وايمان. ودون تدخل ايشخص أو دعوته له . بل دون التقائه بأي شخص مسلم ! هذا ماحدث فعلا مع الطفل الكسندر الذي اسلم وسمى نفسه محمد بن عبد الله كما ذكر الدكتور انس بن فيصل الحجي في مقاله في جريده الوطن الكويتية ...
قال أبو عبد الله : " لا أعرف كيف أروي لك هذه القصة التي عشتها منذ فترة والتي غيرت مجرى حياتي كلها ، والحقيقة أنني لم أقرر أن أكشف عنها .. إلا من خلال إحساسي بالمسئولية تجاه الله عز وجل .. ولتحذير بعض الشباب الذي يعصي ربه .. وبعض الفتيات اللاتي يسعين وراء وهم زائف اسمه الحب . ...
كان سلطان في احد الأسواق الكبيرة وكان غاية بالوسامة إلى أن أصابه الغرور من إعجاب الناس به وخصوصا الفتيات وكانت نظراتهن تلاحقه حيث ذهب وفجأة مرت من أمامه حنان لم تكن تنظر إليه ولم تعره أية انتباه ....ولكنها جعلته يقف مشدوها . ...
الحياة الجامعية هي احرج مرحلة عمرية يمكن فيها العبث بعقل الفتاة ، خاصة اذا كانت تبحث عن الحب والارتباط وتحلم بالبيت السعيد .. والامر لا يقتصر على زملاء الفتاة الجامعية من الطلاب فقط ...
قال رجل: بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها" ...