هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
الفكرة // اسحبي ورقة ملونة من هذه الأوراق واكتبي فيها ماشئت ِ (( اعتذار ,, اعتراف ,, نصيحة ,, أشواق )) لمن شئتِ (( عضوة في الواحة ,, شخص ما قريب أو بعيد )) ...
حين تختلط مشاعرنا لتمتزج بالسواد حين يصيب مقالي العين الوهن عن العمل حين تنبض القلوب ألما و تزف الجراح حين نبحث خلف الافق و نجني الضياع ...
عبرات تختنقني.. كلماتي مضطربة.. إحسااااسي مؤلم.. حروفي تطاير أمامي عاجزة عن ترتيبها.. شيء محزن أن تفقد الثقة فيمن تحب أو يكون من حولك فاقد الثقة فيك!! ...
إنسانةٌ أنا تدعوا إلى السلم والسلام للأمة العربية.. إنسانةٌ أنا تحب الأخرين وتريد إسعادهم بشتى الطرق.. إنسانةٌ أنا تحترم الكبير وتعطف على الصغير.. ...
علمتني الحياه أشياء كثيره وما زالت تعلمني .. فأقبلن أحبتي مني هذه الكلمات البسيطه والمتواضعه .... ...
مع مطلع شهر الخير و الغفران كان لزاماً على النفس القاصرة أن تصفي ما بينها و بين الأحباب و الخلان و جميع من تعرف في كل مكان و تطلب الصفح عما بذر منها من قصور و جور و طغيان قد نخطئ و هذا من طبع الإنسان قد ننسى و لكن كل شيء يكتبه الملكان إن أسأنا و حتما نسئ فمن حقكم علينا أن نطلب العفو "وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" [النور : 22] ...
أُخياتي صويحبات الدرب: في معترك حياتنا دائماً ما نستمع أو تمر بنا مواقف نجد فيها إن الظن والشك سيد الموقف في الحكمِ على شخصيةٍ ما، وهذه الكلمات أتت بعد مرور إحدى صديقاتي بهكذا موقف فترجمت إستنكاري عبر هذه الكلمات.,, ...
دائما ً في بعض المواقف تجيش بنا الذكريات تبحر بنا إلى مواطن شتى تأسرنا فيها الأحداث بعضها نتمنى قربها و بعضها يبكينا و بعضها يجعلنا بلا تردد نبتسم ! ...
يبهرني جدًا شعاع الشمس الذي يخترق زجاجة النافذة ليستقر على قطعة السجاد التي تغطي غرفة الجلوس .. يتغلغل دفئها للروح .. فيحيلها إشراقًا و ابتهاجًا .. رغم ذرات كثيرة من الوهن قد تسيطر عليها ..! ...
عندما غابت الشمس ورُفِع الأذان مدوياً وعبقتْ عباراتْ التوحيد وأستسلم الكون لوشاح الظلام وأسدل الليل ستاره كنت أستمع إلى صوت الإمام الشجي ينبعث من المسجد المجاور لمنزلي كان يتلوا الأيات حتى وصل إلى الأية ...