هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ربما كان الموضوع مستهجنا عند بعضنا او غير مرغوب فيهعند الاخرين ولكني احببت ان اورده لكثرة مااجد من ردات فعل غريبة اكثر ومزعجة اكثر كذلك ماذا نقصد من الموضوع ...
عندمـا تبدأ الشمس بالزوال.. عندمـا يتلاشى معنى الجمـال.. عندمـا تبرد الأحاسيس.. وتتبلد المشاعر.. عندمـا تجف الأعين من الدمع.. وتهجر الرحمة القلوب.. ...
أختاه.. يا من تملّك الحزن قلبها.. وكتم الهمّ نفسها.. وضيّق صدرها.. فتكدرت بها الأحوال.. وأظلمت أمامها الآمال.. فضاقت عليها الحياة على سعتها.. وضاقت بها نفسها وأيامها.. وساعتها وأنفاسها ! ...
صناعة الذات هي الفكرة التي تحدونا نحو هدف نسعى إليه بعزيمتنا , و نعرف أننا حقّقنا نجاحنا إذا استطعنا أن نصل إلى ما نريد .. إلى ذلك الهدف .. إلى ذلك النجاح .. هل أنتَ ناجح ؟ هل أنتِ ناجِحة ؟ هل نحن ناجحين في حياتنا ؟ دَعوني انطلق معكم في قصة ربما ترغبون سماعها ...
في زمان ومكان غير معروفين لنا الآن، كانت توجد قرية مشركة. ضل ملكها وأهلها عن الطريق المستقيم، وعبدوا مع الله مالا يضرهم ولا ينفعهم. ...
أن تخسـر أشياء لم يكن في حسبانك خسرانها.. -أن تفتح عينيك يوماً على واقع لا تريده.. -أن تحصي عدد انتكاساتك فيعجزك العد.. -أن تتمنى عودة زمان جميل انتهى.. -أن تتذكر إنساناً عزيزاً رحل بلا عودة.. -أن تكتشف أن لا أحد حولك سواك.. ...
كلٌ حمل همه ومضى .. وكلٌ همه نفسه وكفى .. لا أحد يلتفت للوراء ليعلم ما يصيب العالم خلفه .. كلٌ يمضي.. ...
أسطر مشاعرى وأحاسيسى بيد مرتجفة فما أقسى الشعور بالحبس أجل الحبس ولكن ليس الحبس فى زنزانة وإنما الحبس فى الدنيا الفسيحة ولا تسألونى كيف فهنا تبدأ قصتى ...
عندما تهطل الأمطار و تتساقط الثلوج و تشتد البروده و تنطفى تلك النار التي نستدفئ بها و نعيش في الليل لوحدنا نسامره و يسامرنا ويكاد يظهر ضوء قمر ولكن في المنام عندها يأتي الصباح وتشرق الشمس بكبد السماء ناشرتٍ الدفئ ومعلنتٍ الرخاء برفقته الصفاء ومع أصوات من الأرغاريد التي تطرب العشاق والأرض قد أكتست بحلةٍخضراء ذات بهجةٍ ونقاء.وأبدعت البساتين بإجمل الأزهار وتلونت الحدائق بإروع الأشجار.. ...
حين يعجز القلم عن بوحك فوق السطور تتناثر أحرفك كلوحة فنان لم يتعلم بعد معنى الفن،، وحين يحلق بك الاحساس عاليا فتقيدك المشاعر وتعجز عن تنظيمها بقلبك أولا فلن تفلح في ترتيبها على السطور، وحين تختلط ابتسامتك ببقايا الدموع لتتعلم من جديد ان بعض البدايات بلا نهايه فإنك حينها ستعجب كثيرا كيف لقّنوك أن لكل بداية نهاية!!! ...