هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أرَق عـــلى أرَقٍ وَمثــلي يَــأرَقُ ... وجَــوًى يَزيــدُ وَعَــبرَة تَـتَرَقرَقُ ...
وَاحَــرَّ قَلبــاهُ مِمَّــن قَلْبُـهُ شَـبِمُ ... ومَــن بِجِسـمي وَحـالي عِنْـدَهُ سَـقَمُ ...
لكنني قررت أن أستيقظ في منتصف الحلم لأمسكه. هل أمسكتم الحلم ذات مرة؟ هذه الأحلام غريبة. ...
سئم أطفالُ مدينةِ الكرز الأزرق كثرةَ أوامر الكبار ونصائحهم التي لا تنتهي أبداً، فذهب وفد منهم برئاسة الطفل ...
رَمْلُ الشَّاطِىء حَارٌّ جِدًّا… أَشْعُرُ بِحَرَارَتِهِ الشَّدِيدَةِ رَغْمَ حِذَائِي السَّمِيكِ…». «أَشِعَّةُ الشَّمْسِ مُحْرِقَةٌ.. رَغْمَ أَنِّي أَحْمِلُ مِظَلَّتِي الصَّغيرةَ الْمُلَوَّنَةَ». «لَمْ أَسْتَطِعْ تَنَاوُلَ الْآيس كريم اللَّذيذِ.. ذَابَ قَبْلَ انْتِهَائِي مِنْهُ.. كَادَ يُبَلِّلُ ثِيابِي..». «الْقَمَرُ أَلْطَفُ مِنَ الشَّمْسِ.. لاَ يُزْعِجُنِي». ...
كان شاباً فقيراً .. يعمل بائعاً .. يتجول في الطرقات .. وكانت هي امرأة فارغة .. لا تكف عن التعرض للحرام .. كانت مصيدة للشيطان .. مرّ ذات يوم بجانب بيتها .. أطلت من طرف الباب وسألته عن بضاعته فأخبرها .. طلبت منه أن يدخل لترى البضاعة .. فلما دخل أغلقت الباب .. ثم دعته إلى الحرام .. فصاح بها .. معاذ الله .. ...
زوجت به وقد كانت بيننا اكبر علاقة حب عرفتها المدينة كان انسان بسيط وكنت انسانه غنيه املك المال وعندما خطبني عارضو اهلي الزواج فوقفت في وجههم وتحديتهم الى ان تزوجت به ورضيت ان اتخلى عن المستوى الذي كنت اعيش فيه من اجله ولاني كنت احبه بل اعشقه، ...
امرأة صالحة كانت تعيش هي وزوجها.. في ظل ملك فرعون.. زوجها مقرب منه.. وهي خادمة ومربية لبنات فرعون ...
يرجع تاريخ الأسوار الشمالية بداية من عصر صلاح الدين الأيوبى واكتمل بناءها فى عصر كل من العادل والكامل ولقد شهد عدة إضافات وإصلاحات على مر العصور حتى عصر محمد على باشا. ...
وفى ذلك الوقت كانت مصر مطمعا للدول الأوربية وبخاصة فرنسا وإنجلترا التى كانتا تتنافسان على الفتح والاستعمار منذ القرن السابع عشر الميلادي واستمر خلال القرن الثامن عشر الميلادي ثم أخذ طورا جديدا بعد سقوط الملكية فى فرنسا وقيام الجمهورية سنة 1792م وظهور نابليون بونابرت على مسرح الأحداث سنة 1793 ...