هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
غِبْ يا هلالْ إنِّي أخاف عليك من قهر الرِّجالْ قِفْ من وراء الغيمِ لا تنشر ضياءَك فوْق أعناق التِّلالْ غِبْ يا هلالْ اني لأخشى أنْ يُصيبَكَ - حين تلمحنا - الخَبَالْ أنا – يا هلالْ ...
عين ولام ثم ميم .. ألف ونون .. ياء مشدّدة وهاء .. من هاهنا ابتدأ العناء.. من هاهنا جرّ السماسرة الرداء .. وطغى على النهر الغثاء .. عين. وتنتفض العمالة والعناد ...
يا أبي .. هذي روابينا تغشَّاها سكونُ الموتِ ..أدماها الضجرْ .. هذه قريتنا تشكو .. وهذا غصن أحلامي انكسرْ .. ...
هزي جذوعك يا غصون اللوز .. في وطني الحبيب .. فلربما صار البعيد لنا قريب .. ولربما غنت عصافير الصفاء .. وغرد القمري .. وابتسم الكئيب .. هزي غصونك ...
علو في الحياة وفي الممات ... لحقٌ أنت إحدى المعجزات ... كأن الناس حولك حين قاموا ... وفود نَداك أيام الصلات ...
أغرى امرؤٌ يوماً غُلاماً جاهلاً ... بنقوده حتى ينال به الوطرْ ... قال : ائتني بفؤادِ أمك يا iiفتى ... ولك الدراهمُ والجواهر iiوالدررْ ...
قَالتْ وقد سمعتْ شعري فَأعجبها ... إني أخافُ على هذا الغُلامِ أبي ... أراهُ يَهتِفُ باسمي غيرَ مُكترثٍ ... ولو كنى لم يدعْ للظن من سببِ ...
مَرَّ ( شُعْواطُ ) الأصمْ بالفتى ( ساهي ) الأصمْ . قال ساهي : كيفَ أحوالُكَ .. عمْ ؟ قالَ شعواطُ : إلى سُوقِ الغنمْ ...
تأمَّلَني طويلاً .. ثُمَّ قالا ... أُظنُكّ تشتكي داءً عُضالا ! ... شحوبٌ .. وارتجافُ يدٍ .. وخطْوٌ ... لِفرطِ هشاشةٍ إن سار مالا ...
مَـالِـي ولـلـنـجـمِ يـرعاني وأرعاهُ .. أمـسـى كِـلانـا يَـعَافُ الغَمْضَ iiجَفْنَا ...