هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
السحــــــب تركض في الفضاء الرحب ركض الخائفين والشمــــــــــــــــــس تـــــــــــبـــــــدو خلفها صفراء عاصبة الجبين والبحـــــــــــــــــــــر ساجٍ صامـــــــــــــــــتٌ فيه خشوع الزاهدين ...
ليت الذي خلق العــــيون الســــــودا خــلق القلـــوب الخــــافقات حديدا لولا نواعــســهـــــا ولولا ســـحـــــرها ما ود مـــالك قـــلبه لـــــو صـــــيدا ...
لا تَسَــــــــلْ أين الهوى والكـــوثرُ سَكَتَ الشــــــــــــادي وبُحَّ الوتـــرُ فـــجــأةً ... وانـــقــــلب العُرسُ إلى مَأتمٍ ...مــــاذا جـــــــرى؟ مـــا الخبرُ ...
لامــشــفقٌ حـــــــــــــــــــــولي ولا إشفاقُ إلا المــــــــنى والكـــــــــــــوخ والإخفاقُ البردُ والكــــــــــــــوخُ المسجى والهوا حـــــــــــولي وقلبي والجـــــــــراح رفاقُ ...
مـــتــألــمٌ ، مــمّـــا أنــــا مــــــــتـــألـــمُ؟ .. حــــار الســــــؤالُ ، وأطرق المستفهمُ .. ماذا أحــــــــس ؟ وآه حـــــــــزني بعضه .. يــشــكـــو فـــأعـــــرفه وبعضٌ مبهم ...
حيَّ ميلاد الهــــــــــــدى عاماً فعاما واملأ الدنيا نشــــــــيداً مستهاما وامض يا شعــــــــرُ إلى الماضي إلى مُـــــلتقى الوحي وذُبْ فيه احتراما ...
هَـلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أو رَاقِي ؟ ... يَـشْـفِـي عَـلِيلاً أخا حُزْنٍ وإيراقِ ... قَـدْ كان أَبْقَى الهوى مِنْ مُهجَتي رَمَقًا ... حَتَّى جرى البَيْنُ ، فاستولى على الباقي ...
بادرِ الفُرصةَ ، واحـــــــــــــذر فَوتها فَبُلُوغُ العزِّ في نَيلِ الفُـــــــــــرص واغـــتنم عُـــمْـــــركَ إبانَ الصِــــبا فهو إن زادَ مع الشـــــــــيبِ نَقَصْ ...
قليلٌ من يدومُ عــــــلى الودادِ فلا تحــــــــفلْ بقربٍ أو بعــــــادِ ...
رُدواعَــــــليَّ الصِّبَا من عصري الخالي ... وهـــل يعـــود سَـــــوَادُ اللِّمَّةِ البالي؟ ...